الرحيل.

*قريبٌ بعيد*

عندما اتصلت مريم بغدير طلبت منها انه امر مهم

وصلت غدير الى مريم وكاد يقتلها الفضول 🗿 قالت لها ان 
هناك من اتصل بها وقال لها بأنه يراقب غدير بكل مكان
وبكل شئ وقال بأنه معجب بهل لدرجة
تعجبت غدير

فبدأت غدير من يومها تنتبه الى كل شيئ
وصلت نيدو ورة ساعة☻

واخبرت غدير كل شيئ فنظرت لها غدير تضرة تجعلها تسقط من الخجل - يشبع ملصق الضفدع

ذهبت كل من الفتيات الى بيتهما ونيدو كادت ان لا تنام من الفرحة

ففي الصباح التالي كان من يدق الباب على نيدو

فتخيلت انه زين ولكن كان البريد
وبالغلط ارسل البريد الى نيدو وهو كان لغدير

وكاد يقتل نيدو الفضول ففتحت الرسالة كان مكتوب فيها 
"مرحبا ايتها الملاك اسمك غدير؟ياه اسم جميل يروق لك انا الشاب الذي كنت اتعقبك اعرف كلشيئ
مم هذاا رقمي اتصلي بي وقتما تشائين
تحيات:هاري صطايلز"

ابقت نيدو الرسالة معها ولم تعطها لغدير فذهبا الى المدرسة
عند نهاية المدرسة استقبل زين نيدو وهو بيده ورقة
"قال لها وبكل هدؤ لاتفتحيها الان عندما تصلين الى بيتك افتحيها " فتركت نيدو غدير
وهي اركض الى منزلها

وصلت الى منزلها فوجدت رقم  زين فيها فأتصلت  عليها بسرعة فكان اول كلمة قال لنيدو

"مرحباً كيف حالك ؟ اجابته وهي تتنفس بسرعة بأفضل حال
واستمرت محداثتهما 4 ساعات فأصبحا يعرفان بعضهما الاخر
فبعدعا ذهبت نيدو للنوم والبارت خلص
"