سرها في قلبي .. ❤️

سرها في قلبي ❤️6

غادرت سورا الشركة وذهبت الى المدير الذي كان يريد ان يتولى المشروع والذي هو نفسه من ارادها مقابل المشروع !!
خرج دي او " ماهذا ؟ أين ذهبت .. بهذه السرعة .. "
طرقت الباب ودخلت .. " مرحبا ؟ "
المدير : انتي !! سكرتيره دي او صحيح؟
" اجل .. انها انا ! "
" لاتقفي هناك .. تفضلي بالجلوس "
" اوه شُِكْـُـْـْـ🌺ـْـْـْرَاً .. في الواقع .."
" اعرف لما اتيتي لاداعي لإخباري .. "
" ماذا؟ "
بقي المدير يحدثها في هذه الأثناء كان يرسل رساله الى احد عصاباته كي يختطفوها !!
عندما كأنو يتحدثون فجأة !!
دخلو الشباب المسلحين ووجهو السلاح نحوها فقط !
" م ... ماهذ.. ا ..."
" ماذا تظنين ؟ هل تظنين انه قلق الان عليك !! الا تعرفين حتى الان انها لعبة منه !! "
" ماذا تقصد بلعبه !!؟"
" حمقاء !! كان يخطط لبيعك لِنا ! مقابل مشروعه !! الان سيتم الإفراج عن مشروعه لأنك هنا .. "
" ماذا !! ماذا تقصد !!"
" الاتفهمين حتى الان ؟؟ لقد خطط لذلك .. أخرجك ع المنصة فقط ليريك لنا !! والآن جعلك تأتين بقدمك لنا !! "
" مستحيل !! *تبكي* "
سحبوها معم واخذوها بمكان معزول ..
رموها هناك وحدها .. وكان هناك الكثير من الفتيان ويتحدثون عن جمالها وجسدها ويقولون كم ستكون رائعة !!
لقد كانت خائفه !! خائفه جدا !! ولا تعرف ما ينتظرها !! هل سيتركوها؟ هل حقا فعل ذلك ؟ لما !
استمرت بالبكاء. كثيرا وكانت منزعجه !! لما يحدث ذلك ؟ يالهي ! ساعدني !! دخل احد الشبان ونظر اليها !
وضع يده ع خدها المحمر ونظر اليها عن قرب .. " يالك من جميله .. حتى في بكائك !"
بدأ بتقبيلها مع انها كانت معارضه لكنها لم تستطع منعه فكانو أصدقاءه يمسكون بها !!
قبلها كثيرا وتركها قائلا .. " ليست ملكي ..لذا انتظر قدوم الرئيس ليأخذها معه!!"
" م .. ماذا تقصد " قالتها بينما هي مليئة بالدموع ..
" عذريتك يا حمقاء ! وداعا !!"
غادر الجميع وقفلو باب الغرفة عليها !
--------
بهذه الأثناء كان دي او يبحث عنها كثيرا !! ولايعرف أين هي .. اتصل بها كثيرا .. لكنها لم تجب لذا شعر بالقلق !
لانه قد مر بالفعل اربع ساعات تقريبا .. فجأة وردته رساله .. " لن اتي لمده اربع ايام !"
" ماهذا الان !! لما ؟" بينما ينظر اليها لاحظ الموقع .. الذي كان موقع العصابه الذي لطالما كان يختطف من قبلهم !!
ذهب مسرعا لهناك بدون تردد
----تسريع----
سورا !! سورا !! هل تسمعينني !!!
في هذه الأثناء دخل القائد على سورا وهو لايرتدي ملابسه !
سورا صرخت بقوة !!
" منحرف !! ابتعد !! اخرج !!"
قامت برمي كل شئ بجوارها !!
" كفي عن العبث ! لايوجد هنا احد ليسمعك ! تصرخي كما تشائين !! "
تقدم نحوها وبدأ بتقبيلها وهي تحاول المقاومة لكن جسده الضخم كان فوقها ..
----
سمع دي او صراخها الكثير وبدأ بتتبعه !
لكنه صمت كي لايسمعه احد .. بحث عنها لكن صوتها عن توقف !! لذا لم يستطع إيجادها !
----
" هل تريدين المزيد من القيود !!؟ انا سادي .. سأحب هذا !! "
كانت تتألم بشده لدرجة انها تمنت موتها .. كان قلبها يؤلمنا كثيرا وبكت كثيرا ! لكنها لم تستطع فعل شيئ !!
تقدم نحوها مرة اخرى ك الوحش المفترس وبدأ بعض جسدها الصغير ... بدون رحمه ..
ابعد ملابسها وقبل جسدها كثيرا !!
وأزال اللاصق من فمها !
" آرٌيـّےـَِدِّ ان اسمع تألمك حبيبتي !! "
استمر بأغتصابها .. بينما هي تصرخ بكل ما أوتيت من قوة ع امل ان يخلصها احد !! ..
حتى دفع الباب فجأة !!
" أيها ال &£&#$ !!!!!!!! ستموت على يدي اليوم !!!! كيف تجرؤ على لمس فتاتي !!! "
يخرج سلاحه !! لكن فجأة جميع رجاله قدمو لهنا وبدأ دي او يتصارع معهم بينما قائدهم حمل سورا مع جسدها المكشوف ورماها وسطهم !!
" سورا !! *يرمي قميصه بسرعه عليها " انتم ميتون اليوم !!"
تصارع مع الجميع وقد اصاب بشده ! وصلو الشرطه الى المكان اخيرا والقو القبض عليهم لكن.. اطلق على دي او عدة رصاصات فجأة من القائد !!
" كانت هذه امنيتتي !! كيونغ !! كيونغسو الاحمق !! "
سقط كيونغسو أرضا ..
" سورا .. حبيبتي .. "
.
.
تكمله في بارت ٧ 🌺