Pov luhan:
أيشش ذلك اللعين! لما تركني هنا وحدي ؟! يعلم أنني أكره الأماكن المخيفة!😣 كيف سأخرج من هذه الغابة الآن؟ لقد أخذ هاتفي أيضا!! آه.. هذا مخيييف!! لما الأشجار كبيرة جدا و أغصانها طويلة هكذا؟ 😭😭 سوف أموت هنااا!! أنا لا أعرف حتى كيف أشعل النار! المكان بارد و مخيف! أكرهه ذلك العجوز المتسلط!😡 من المستحيل أن أكون ابنه! أي أب سيفعل هذا بابنه الوحيد ها؟! أنا أشتاق لك
كثيرا أمي😢End pov
كان يمشي و يلعن سبب تعاسته و وحدته، ذلك الرجل الذي يدعى والده... من المفترض أنه كذلك لكن لوهان لم و لن يعتبره أبا له مهما حصل.. لماذا؟ اممم لأنه و ببساطة سبب لكل آلامه و كل جرح في قلب هذا الفتى يعود إلى أعمال ذلك السفاح 😧 سفاح بكل ما في هذه الكلمة من معاني قذرة و مشينة....
كان المكان مظلم، الأشجار في كل مكان، و الضباب يحجب الرؤية 👇
لوهان: ماذا علي أن أفعل الآن؟... لا أظن أنني أملك خيارا عدا السير في هذه الغابة😩 لكن ماذا لو... لا لا لا مستحيل! علي أن لا أفكر في الأشياء السلبية و المخيفة الآن! فقط الأشياء الجميلة! أجل، أنا سوف أخرج من هنا! هيا لوهان فايتينغ✊
تقدم و هو يشجع نفسه بتلك الكلمات.. قد يعتبره البعض مجنونا لكنه لا يملك أحدا لتشجيعه أو صديقا لمواساته فذلك العجوز لم يسمح له حتى بارتياد المدرسة، كل ما لديه هو نفسه... فقط.
في مكان آخر~~
كان يجلس في مكتبه مع ظلمته و شره إلى أن طرق أحدهم الباب و دخل
الخادم:(انحنى) لقد فعلت ما أمرتني به سيدي و تركت السيد الصغير في الغابة
السيد لو:(ابتسم بسخرية و رمى النقود عليه) هه أحسنت أيها الكلب المطيع...
جمع الخادم النقود بخوف و انحنى ثم استدار ليخرج لكن تلك الرصاصة التي اخترقت رأسه منعته من ذلك أو بالأحرى منعته من مواصلة حياته
السيد لوو:(بسخرية) مع أن الكلاب أوفياء إلا أنني لا أثق بهم
مسح مسدسه و أعاده إلى الدرج... بدون رحمة و لا مبالاة يقتل من يريد وقت ما يريد، هكذا حياته...
أنت تقرأ
《IN LOVE WITH MY GHOST》
Приключенияلوهان: اللعنة!! أكره حياتي بما فيه الكفاية! متى سأرتاح من هذا العذاب؟ يونغ: لا تقل هذا لولو🙁 أنا هنا لحمايتك 😊 لوهان: أنت؟ هههه لكنك فتاة! يونغ: لست أية فتاة 🙄 لوهان: الفتيات كلهن مثل بعضهن فكيف تختلفين عنهم أنت؟😑 يونغ: أنا شبحك !👻 يتبع🙆♀️👀...