12:01

762 50 21
                                    

بدأ الآمر بـ رجل فاحش الثراء قد آتي لإنهاء صفقة له في الصين فأنتهي بحب إبنه رئيس الشركه المعقود بها الصفقه ، "لكننا لا نشعر بمدي الخطيئه إلا عندما نرتكبها" ، اّحبها و ظل يأتي من الحين للآخر للقائها في السر لأن من المعروف بأنه رجل متزوج بالفعل.. "الحب المتسرع يعمي العين عن الاخطاء"..
مر عام علي هذه العلاقه العابره و لكن ذات يوم تفاجئ ذاك الثري المجهول بإتصال من عشيقته تبلغه فيه ان يجب عليه الاسراع بالمجئ للصين..دون تردد قد ذهب ظناً منه ان العلاقه ستتجدد ببعض القبلات و الشهوات فقط مثل قبل! لكن ما صدمه ان يجد طفلا يبلغ عدة شهور فقط مع هذه المرأه التي تخبره ان هذا الصبي هو ابنه جراء خطيئته السابقه! بأندفاع قال
- "انتي تمزحين معي إليس كذلك؟"
• 'وهل ياتري هناك امرأة عاقله لكي تجلبك من كوريا إلي الصين لكي تخبرك بمزحة مثل هذه؟ هل جننت!!'
اجابها بوقاحه "وهل يا تري هناك امرأة عاقله تنجب من رجل متزوج؟'
• 'لا تتواقح معي! هل قمت بفعلها بمفردي!! ألست انت ايضا مذنب!'
- "اظن ان كل شئ واضح كان لك وانها كانت مجرد علاقه عابره! فلماذا رجل متزوج سينجب من آخري! لماذا لم تمنعي هذا الحمل بحق الرب!!"
• 'لا يمكنني قتل روح لم تذنب!!'
- "حسناً إذا فلتربي انتِ هذا الطفل فأنا لا يمكنني ان اخسر عائلتي و زوجتي و ابني القادم في الطريق و كل ما املك من اموال سيسلبها مني ابي لو علم بذلك..مقابل هذا الطفل!"
كان علي وشك النزول للطابق السفلي لكي يرحل متجاهلا نداءاتها و لكنها سرعان ما وضعت الطفل علي إحدي المقاعد و لحقت به قبل ان ينزل الدرج
• 'لا يمكنك الرحيل هكذا فحسب!!'
امسكت بيده التي نفضها لكي يبعد يدها عنه ولكن بحركه لا إراديه منه قد كانت حركه يده قويه كفايةٍ لكي تحرك والدة الطفل من مكانها و لكن يبدو ان الحظ لم يكن يحالفها لأنها كانت ف الجهه المقابله للدرج...لم يدرك موقفه إلا عندما وجدها غارقة بدمائها في الطابق السفلي علي حافه اول درج من السلم! و الخدم المسرعين ناحيتها جراء سماعهم لصوت الاصطدام و الصراخ الذي توقف فجأة ع صوت ضربه قويه ع الارض!..كلٍ منهم كان مشغول بشئ .. منهم من صعد للطفل الذي سقط من علي المقعد و منهم من إتصل بوالد السيدة التي يبدو انها لاقت مصرعها تواً! و منهم من اتصل بالاسعاف..
تشتت افكار الثري بين الذهاب قبل ان يأتي ابيها او البقاء من اجل الطفل! و يبدو ان الخيار الثاني مستبعد من قاموسه..لكن يبدو انه استغرق وقت طويل بالتفكير حتي وجد السيد شياو امامه! ادرك انه قد وقع في ورطه حتماً لكنه سرعان ما تذكر بأنه لم يكن غيرهم من بمكان الحدث فأول ما فكر به هو الكذب..حتماً الكذب لا غيره~
'ماذا حدث هنا؟لماذا ابنتي نُقلت للمشفي! ، فليتكلم احدكم بحق الجحيم!!'
"س-سيد شياو! اهدأ ا-ارجوك! لقد لقد كنت.."
'اولا ما الذي تفعله هنا ايها الوغد! الم تترك ابنتي بعد فعلتك بها! لماذا عدت وتسببت بمشاكل اذا!!'
"استمع إلي ارجوك! لقد و-وقع وقعت من علي الدرج عندما كنا نتحدث .. كانت منفعله بعض الشئ و لم تلحظ السلم فـ حاولت الامساك بها قبل سقوطها ولكن الآوان قد فات بالفعل!"
'اخرج من منزلي حالا'
"ل-لكن! الطفل! ماذا عن..."
'لا يحق لك ان تذكره ع لسانك! انت فقط جشع وراء السلطة و المال..اشك في انها قد وقعت بنفسها!..لا ائمن لك و لتسليمك حفيدي..لا تجعلني اري وجهك مجددا..ابداً'
و هذا هو ما كان يريد السيد الثري سماعه منه حقيقةً..ظناً منه ان الامر سينتهي هنا فحسب..لم يدري ان السيدة قد ماتت و هو قاتلها..
.
.
.
بعد مرور 18 عام
.
.
.
السيد شياو "لوُ..غزالي استيقظ~"
لوهان 'جدي ألا يمكنني النوم لوقت اضافي؟ نحن في عطلة بالفعل'
السيد شياو "لا هذا يكفي..يجب ان تتعود على الاستيقاظ مبكراً من اجل الجامعة التي ستُقدِم عليها بعد عدة اسابيع"
لوهان 'حسنا سأستحم و الحق بك'
خرج الجد من غرفه حفيده النائم لكي يذهب ليخبر إحدي الخادمات بتحضير الفطور المفضل لغزاله و الذي هو "وافل مع مربي الفراولة" .. مهما كبر لوهان سيظل يفضل هذا الفطور الطفولي بعض الشئ و لكن 'العادات لا يمكن تغيير حتي مع مرور الوقت' .
ظل السيد شياو يراقب الخادمات اثناء تحضيرهم لوجبه الفطور و لكن كان شاغل البال بحفيده الذي فقد والدته منذ صِغره ووقوعه من علي المقعد حينها قد سبب له 'رهاب من المرتفعات' و الذي ايضا لا يعلم شئ عن والده الذي تخلي عنه منذ نعومه اظافره .. كلما يسأل عنه يؤجل جده الحديث بهذا الموضوع ولكن يبدو ان تأجيل الموضوع قد طال لمده قد قاربت الثمانية عشر سنة متتالية..قد رُبيَّ لوهان من قِبَل جدهِ علي التدليل و حسن الاخلاق و لوهانُ ذو نيه صافيه تجاه كل من يقابهلهم من صغره سواء قد قاموا بالاساءه له لعدم امتلاكه والدين او غيرهم..لكن ايضا كان يخافه البعض لان جده ذو سلطة واسعه و مكانه عظيمة بين رجال الاعمال و الاثرياء
لذلك كان لوُ هو الطفل المدلل ذو الطِباع الطفوليه وما زال~
..
لوهان بإبتسامه واسعه 'جدي لقد انتهيت فلنذهب لطاولة الطعام فأنا جائع'
اومأ السيد شياو على كلام حفيده المستيقظ بنشاط..توجه كلاهما حيث مقاعدهم..بدأ لوهان بألتهام الوافل بسعاده كأنها اول مره له بأن يتذوقه
لوهان اثناء تناولهم للطعام 'همم جدي؟ هل فكرت في طلبي لك بالأمس؟'
رد الجد بنبرة يائسه "أنت لم تتراجع بعد عن هذه الفكره؟"
لوهان 'لكن لمَ لا؟ لماذا لا يمكنني ان اكمل دراستي الجامعيه في كوريا؟'
"لانها بلد غريبه عنك لوُ! بالاضافه إلي انه لن استطيع ان انتقل معك لهناك واترك اعمالي هنا!" عَقَبَ الجد ع كلام لوهان
لوهان "لا تهتم فأنا بالفعل امتلك اصدقاء هناك!"
الجد 'حقا؟ هل تعتقد ان اصدقاء التواصل الاجتماعي الذي تتحدث معهم حقيقيين؟ .. انهم ذوي مشاعر مزيفه صغيري!"
'لماذا تتكلم معي كأنني طفل لم يبلغ عامه الاول بعد؟ انا بالفعل أكملت ال18 سنه منذ مده ليست بقليله! هذا بالاضافه إلي ان تشان و بيكهيون ليسوا مزيفين..انا حتي اتكلم معهم مكالمات فيديو يوميا! انهم حقا يحبونني! فلما لا!' قالها لوهان بنبره تنذر بالبكاء
الجد "إذا انت مُصِر؟"
قام لوهان مسرعا عن مقعده و اتجه لعناق جده بحماس 'إذا انت موافق؟'
الجد "يااه انا لم اقتنع بعد و لكن إذا كان هذا حقا سيعدك إذا لا بأس"
بدأ لُو بنشر القُبلات علي جميع انحاء وجه جده..انها عاده طفوليه لا يمكنه مقاومتها..ولا يمكن للجد رفضها من حفيده كذلك
في الحقيقة لقد كان الجد خائف من ان تحدث صدفه تجعل لوهان يتعرف على والده هناك في ارض كوريا المخيفه في نظره بالنسبه لرقه غزاله!! فإن 'العالم واسع كفاية للقاء من تريد لقائهم و من لم ترد كذلك~'
"اوه.. لوهان؟ سوف اتركك في الكافيتريا حسناً؟ لدي مُحاضره الان وانت لست معي"
تحدث تشين موجهاً كلامه ل لوهان ليومئ الأخير مُتوجها للكافيتريا التي حفظ مكانها بالفعل، وعندما وصل للطاوله التي كان جالساً عليها سابقاً.. وجده ُ
'سيهون'
هذا ما همس بهِ لوهان حال وقوفه امام الطاوله
كان جالساً بهدوء وهاتفه بين يديه.. لا تعابير على وجهه
وهذا ما أثار استغراب لوهان وزادهُ فضولاً لمعرفه كل شيء حول هذا الشاب
رفع سيهون رأسهُ وسط شرود لوهان المُتكرر
"الفتى الصيني الجديد"
"هاه؟" افاق لوهان على صوت سيهون..
Luhan pov.
إلهي! صوتُه مثالي! انا اشعُر بالدفء من صوته! لا لا لوهان توقف عن هذه التصرفات المُراهقه.. انت لست فتاه ثانويه بائسة تبحث عن صديق!
حسناً خذ نفساً عميقاً.. تحدث.. تحدث أيها الأحمق!
"أج-جل انا الفتى الصيني الجديد ...اقصد لوهان، شياو لو هان"
قلب سيهون عيناهُ بملل ووضع هاتفه على الطاوله
"إذاً؟ لم انت هنا؟ "
ماذا؟ ما هذا السؤال؟ هل يقصد هنا بكوريا ام هنا بالكافيتريا؟
" لقد.. انتهت محاضراتي لليوم.. وسأنتظر بيكهيون حتى ينتهي "
نظر لي بنظره لم أفهم معناها.. لم أستطع ان اُبادله التحديق، فأنا ضعيف أمام هذه الأعيُن الحاده.. لن أمنع لساني عن التحدُث بالحماقات
"سيهون.. هل يُمكنك التحدُث قليلاً؟ "
عقد حاجبيه بتساؤل "ولِم تريد مني التحدث؟"
" صوتك جميل فقط، أقصد انه رجولي..لا انه مثير..
اقصد غريب، اوه اسف يجب علي الذهاب!"
End luhan pov.
"مالذي قلتهُ للتو؟ "
اتسعت عيّني لوهان ونهض بسرعه
" أر-اك لاحقاً! " ثم خرج مسرعاً تاركاً سيهون وهناك إبتسامه خفيفه على شفتيه
" لطيف.. "
..
" لماذا تأخرت! كدت اموت من الوحدة "
نظر إليه بيكهيون بطرف عينه " ملك الدراما.. لم اتأخر إلا بسبب محاضراتي! "
" اوه حسنا اعتذرُ إذاً أيها المتفوق! "
ضحك تشانيول على الطفلان أمامه وبعثر شعر بيكهيون
" اوه؟ بدون مقدمات؟ " تحدث بيكهيون ليُحرك تشانيول كتفيه بمعنى 'لا أعلم'
" لا تتغزلا ببعضكما أمامي "
" هذا ليس غزلاً أيُها الأعزب"
"توقفا حسنا؟ سأصاب بصداع!"
مشيَّ تشانيول في طريقه خارجا من المبني الجامعي .. "هيا لوهان يجب ان نسرع لان تشانيول سيُقَلنا اليوم بسيارته" قالها بيكهيون في عجلةٍ من امره .. تبِعَ لوهان بيكهيون المسرع بخطواته لـ اللحاق بتشانيول ذو الخطواتِ ذات المسافات الطويله بسبب طول ساقيهِ..
وصل الثلاثي إلي حيث تقف سيارة تشانيول و لكن قبل صعودهم قد جذب انتباههم صوت سيهون حيث يُنادي عليهم لكي يوقفهم عن الركوب قبل ان يتحرك تشانيول بالسياره
"اوهه؟ هوني ماذا هناك؟ قالها بيكهيون ممازحا له
"لقد كنت اتسائل فقط ما اذا امكنك ان تأتي لكي تبيت معي لبضع ايام في المنزل لأن ابي قد سافر من اجل صفقة عمل بالخارح..اوه كما تعلم انا لا احب البقاء بمفردي و..." قالها سيهون في توتر
بيكهيون "لكن انت تعلم انه لا يمكنني ان اترك تشاني بمفرده و ايضاً منذ متى وانت لا تحب البقاء بمفردي..انتظر لحظة"
قد ذهب بيكهيون للحديث مع لوهان و الهمس في اذنه "لوُ! ما رأيك في جوله قصيره مع سيهون؟ ها؟ ستستمتع انا اعدك؟"
"جولة؟ جولة من اي نوع؟" قالها لوهان بتعجب!
بيكهيون "فقط اصمت و إتبعني اوه؟"
لم ينتظر بيكهيون إجابه لوهان الحائر! فقد قام بتقديمه لسيهون كما تُقدم الحلوي للطفل.
بيكهيون "تفضل ، يمكنك اخذ لوهان هذه المره..يمكنكم ايضا التعرف علي بعضكم البعض اكثر..همم كما تعلم ان بيته لم ينتهى العُمال من تجهيزه بعد و.." قوطع بيكهيون من قِبَل سيهون الذي تبدلت ملامحه من المرتبك للسعيد كأنه قد حصل علي ما يريده بالفعل..لوّحَ بيك للوهان من نافذة سيارة تشانيول المتخذه طريقها تاركة للوهان خلفها غير مستوعب لما حدث امامه في لمح البصر للتو
"بم انت شارد؟" قالها سيهون موجهاً حديته للوهان
"او-هه؟ لا لا شئ!" خرجت من لوهان بتوتر
"إذا؟ لمَ لا نذهب؟"
"حسنا هيا بنا ، ليس لدي ايّ مانع"
..
إتبع لوهان سيهون في خطواته داخل مبني بيته الكبير! قد كان يذكره ببيته ف الصين لان كل أثاث بيت سيهون كان يشعُ ثراءاً .. لم يتعجب لوهان كثيراً لانها ليست بالمره الاولي له ان يري اشياء باهظة الثمن!
"لماذا انت صامت؟"
'ما المطلوب مني ان اقول؟'
"لا شئ"
'اين عائلتك'
"ابي لديه صفقة عمل في إحدي البلاد الاجنبية و امى ذهبت في زيارة مع صديقاتها لإحدي المدن السياحيه..اعتقد"
'انت محظوظ..'
"لماذا؟"
'لا شئ'
لم يرد لوهان ان يقول انه محظوظ لأمتلاكه عائله علي عكسه..فضل الصمت
..
"ما رأيك بتناول النودلز؟"
'لا بأس'
تناول الشابان غذائهم الغير صحي بالنسبة لوجبة عشاء بعد يوم جامعي طويل..بعدما انتهي لوهان من طبقه ظل يحدق بسيهون بفراغ يتأمل عظمه خلقه بهذه الملامح الحاده المصطحبه ببعض الطفوليه و الحاجبان الملائمان لعينيه بطريقه لا يمكن وصفها..
نقل مجال بصره إلي فك سيهون المرسوم و اطال نظره هناك و لكن قطع هذا التأمل طرق سيهون علي المنضده لكي يجذب انتباه الشاب المحدق بعته في وجهه بالتحديدا فمه..توتر لوهان من الموقف المحرج الذي وضع نفسه به.. "صوص جذاب" -صوص:كتكوت- خرجت من فم لوهان بنبره خافته ساخره و لكنها كانت مسموعه كفايه بالنسبه لسيهون المتفاجئ من اللقب المعتوه الذي اطلقه عليه الفتي شبيه الغزال الذي بالكاد قد تعرف عليه بالامس..
سيهون "ماذا قلت؟..اعد ما قلته!!"
"لا لا-شئ كنت فقط احدث نفسي..هل ك-كان صوتي مس-موع؟اوه؟"
"تشه معتوه ذا ألقاب طفوليه" تمتم بها سيهون مبتسماً علي ما سمعه للتو..ربما هو سعيد لانها تعتبر المره الاولي التي يطلق عليه احدهم لقب طفولي مثل ذاك "الصوص الجذاب" XD
..
"ما رأيك في ان انام علي...الاريكه؟"
"لماذا؟" قالها سيهون معقباً علي طلب لوهان
لوهان "لكي لا ازعجك..فقط لقد تعودت علي ذلك لان تشان و بيك كانوا ينامون ع السرير بينما انا كنت افضل النوم علي اريكه غرفه المعيشه..همم تعرف بيتهم صغير و ايضا.."
"لا تثرثر كثيرا..يمكنك النوم بجانبي"
"هاه؟!!"
"لا تخف ان نومي خفيف وان اضايقك"
"ا-اوه!! لا لابأس يمكننى النوم في الاسفل فقط و ..."
"لا تناقشني..هل ستستحم اولا كي اطلب من الخدم تجهيز حمام ساخن لك؟"
"اوه! .. ح-حسنا كما تريد؟" قالها لوهان بتلعثم واضح لكلا الطرفين
-بعد 20 دقيقة-
خرج لُو من الحمام بعدما لف نصفه السفلي بمنشفةٍ متوجهاً لغرفه سيهون بعدما رفض الاستحمام في حمام غرفه سيهون الخاص.
طرق لوهان علي باب الغرفة قبل دخوله فوجد سيهون واقف امام خزانته حائراً في اختيار ملابس تناسب شبيه الغزال..لانه ضئيل جدا بالنسبه لجسد رجل مثل سيهون وملابسه..
"إذاً..انتهيت بهذه السرعه!" قالها سيهون من غير ان يلتفت للعاري خلفه
لوهان بحرج "نعم..همم إن كنت تبحث لي عن ملابس للنوم ف..اممم انا اسف لأني لم احضر ملابسي معي ولكن لم تعطوني الفرصه لكي اوافق او ارفض ايضا .."
اسكت سيهون فم لوهان المثرثر بأبصعه "لا بأس يمكنك ارتداء هذا!" اعطاه رداء خاص به من إحدي ملابسه المخصصه للنوم و قد كان علي علم تام انه سيكون فضفاض كفايه ليغوص لوهان به و لكنه كان متحمس لرؤيته بملابس مثل هذه فإنها ستجعله اكثر طفوليه عما هو عليه بالفعل~

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 23, 2017 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

12:01 OneShotحيث تعيش القصص. اكتشف الآن