تكنولوجيا القران الكريم

320 8 0
                                    

  لقد نزل القران الكريم بلغتنا العربيه و لم ينزل باي لغه اخري..وهو كلام المولي عز وجل الذي ليس ككلام البشر , فكيف للغرب ان يخترعوا و يأتوا بمعجزات ما هي  الا تطبيق عملي لفكرة علي ارض الواقع من علوم تطبيقيه الي تكنولوجيا تفيد واقع البشريه و حياتهم و حينما تصل الينا كعرب يتصارع علمائنا و أئمتنا الي نسبها للقران الكريم فيما يسمي الاعجاز العلمي للقران الكريم و لو ان العرب تصارعو لفك رموز و كلمات القران الكريم و انكبوا علي تدبر ما فيه من شفرات لتحولت القاعده من الاعجاز العلمي للقران الكريم الي تكنولوجيا القران الكريم اى انهم  يسعون لاثباتها به لا يبادرون باستنباطها والعمل عليها وتحويلها الى اختراع اي سباقون لا تابعون ولكان العرب هم من أتوا بالفكره و تحويلها لعلوم تطبيقيه ثم تكنولوجيا من خلال فك شفرات القران الكريم و لصار العرب هم مبتكري الاختراعات من داخل القران الكريم و ليس الغرب و لحققوا المعجزات الموجوده في القران الكريم و لان معجزته باقيه (القران الكريم) و لم  تبقي الانبياء فعلي العلماء استكمال ما به من فك شفرات لانها معجزات ولانهم هم ورثه الانبياء . و هذا ما سنعكف عليه سويا في مؤلفي هذا لنتعامل مع بذور الدين لا مع قشوره و نعرف قيمه ما بين ايدينا من كلام المولي لنصل الي ما به من معجزات نسبق بها الغرب و لنصحح ما في العقول من افكار متطرفه ,شكليه, وهميه تدعي تعمقها بالدين و هي ابعد ما يكون عنه بل و يستخدمون عبارته في غير موضعها او كما قال المولي جل و علا ( يحرفون الكلم عن بعض مواضعه ).و الله الموفق و المستعان.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 31, 2014 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

تكنولوجيا القران الكريمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن