المقابلة

109 5 5
                                    

في مكان ما كان هناك شاب ٢٦ من العمر جميل جدا لكن مغرور عاد في المدينة لكي يستلم شركة المباحث في مدينة اسكندرية وملامح الجدية تقشعر منه الابدان وهذه الشركة نفسها هي الشركة التى سوف تعمل فيه اميرتنا عبير
وعند حلول الصبح نري عبير تقفز وتصرخ
بشدة في غرفة اخيها قائلا والله مالك يا حضرتك استيقظ ليه نائم لازم تاخذنى للمقابلة اليوم
كمال:بالله عليك يا عبير الن تكبري اوقفي هذه المسخرة لسة الساعة بدري اختى دعنى انام شوي
عبير:ok  what happens to you isn't my problem zir(الى يحدث لك مو مشكلتى يا سيد)
كمال :اوكي روحي لكان
لتخرج وبعد قليل تعود وهي ممسكة بكوب ماء بارد فتسكبه عليه فيفزع ويصرخ بشدة وطاردها
ولجيران يقولون كالعادة دئما يطاردون بعضهم البعض
.....................................
في شركة المباحث العالمية للاسكندرية
المحامي:طيب انتهت الصفقة
امير:طيب شكرا للجميع
ذخل الى مكتبه فيأتى صديقه المقرب فارس
فارس:مبروك يا امير
امير:اوه متى جئت يا مشكلة
فارس:told you I'll alwayz stay for you(خبرتك ساكون دئما موجدا لاجلك)
امير:اعرف لانو انت سبب حظي سيئ متى هي مقابلة
جاسر بعد ساعة
امير:حسنا سادع هذا الامر لك ولان اذهب
جاسر ؛ما ضيفتنى اصلا ومن انتى  تعامل ضيوفك بجفاف
امير:وهل تظن نفسك ضيف روح يا مشكلة
جاسر :هههههههههه ماشي ماشي الله معك
....................
دخلت عبير في الشركة انتظرت في الرسبشن  مع باقي الناس
جاء دورها فدخلت وحينما دخلت صدم فارس ما رائ فقال :تفضلي بالجلوس يا انسة فقالت شكرا يا حضرتك
فقال:اعطيني سيفي تبعك فاعطته فصدم حينما راي كيف لبنت ١٨ من العمر تعمل كدة بس راي الاخلاص في عملها بعينها واصرار التى تمتلكها وقال لمذا تريدين هذا العمل فأجابت ببرود :لان هذا ما تعلمته واريد ان اشتغل في مشكلة فتعجب منها فقال في ثقة مبروك يمكنك بدء عملك اليوم فامسك هاتفه فاتصل جاسر فقال تعال الى مكتبى فاتى فقال :امرك ياباشا
فقال خذ الآنسة الى مكتبتها
فستغرب الاخر كيف بنت والاسؤ تعجب من هذه البرود الى تمتلكها فاكاد ان يجزمة انو هي ممكن تكون جائت من قطبيالجنوبي وقال امرك سيدي فقال تعال معي يا الآنسة .... فاردفت عبير برسمية فقال الآنسة عبير فقالت لفارس عن اذنك سيذي
............................
في مكان ما في لندن شخص ما قال
ماذا تعنى انهم  عايشين الم تتخلص منهم مع ابويهم
الاخر :اظن انهم نجو لانو اليوم الامس كان هناك حفلة واقسم انهم كانو هناك ايضا
وقال الاخر بعصبية اريد خبر موتهم بسرعة
فقال الاخر امرك
...................
في عبير عند خروجها من مكتب فارس اصتدمت مع امير فقال بعصبية هل انتى اعمىياء  فقالت بكل برود لا واسفة مع انو هذا كان غلطتك فاغتاظ من تصرفها فقال يا انتى الا تعرفين مع من عم تحكي فقالت :بلا مبالاة لا والا اريد ان اعرف وتعلم كيفية امساك اعصابك يا صغير فرحلت هي حتى لم تكلف نفسها لاستئذان فغتاظ كثيرا ودخل مكتب فارس

عشق الظلامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن