(18)

14.4K 435 30
                                    

#زين
ابتعدت عنها بسرعه
بينما مسحت دموعى
ماللعنه التى افعلها انا خائف من ان يكون سايمون يضع كاميرات بالمنزل
وانا متاكد بانه لن يتردد بفعلها
"لن ترحلى ...حسنا؟"
قلتها بهدوء
اعنى كارلى ليس لديها مكان سوى بيتي و منزلها ليس بامان
اومأت
لم اشعر بنفسي سوى اننى اقبلها
يبدو ان الفوديكا اثرت بي
ابتعدت عنها مجددا و بدات انتصب و هذا ليس جيد ابدا
وجدتها تنظر لى بعدم فهم
هى من حقها ان لا تفهم ما يحدث اعنى انا احتضنها ثم ابتعد فاجاه و اقبلها ثم ابتعد فاجاه
تضارب مشاعر
"اذهبي الى الغرفه و ارتاحى"
قلتها بينما اشعل سيجارة مجددا
احاول ابعاد فكرة انتصابي من راسي
يجب ان اجد حل
اعنى سايمون تعدى حدوده لا اريد ان أجلس هكذا مكتوف الايدي
ساعمل على اننى ساسجل له محادثات و اذا حاولت بتصوير فيديو سيكون جيد ايضا
و وقتها ساسلمها للشرطه
و ساكون مع كارلى كما اشاء
لما واللعنه فكرة كونى منتصب لا تبتعد عن رأسي
لا يهم
اطفأت السيجارة و توجهت الى غرفتنا و فتحت الباب
وجدتها تقف بملابسها الداخليه
اللعنه كارلى
دائما تفسدين الامور
"ااا انا كنت ابدل ملابسي"
قالتها بتوتر
اظنها لاحظت غضبي الواضح على وجهى
اقتربت منها بينما هى تعود للخلف بخوف
سحبتها من معصمها نحوى مما جعلها ترتجف بخوف
الصقت جسدها بجسدي و الصقت شفتانا معا و هى تحاول المقاومه ولكن اسف عزيزتى انتى ضعيفه امامى
اخذت اقبلها بعنف
-------------
#سايمون
"هل انت تسجل هذا؟"
سأل الفتى الجالس امام الكمبيوتر المسئول عن مراقبه منزل زين
"اجل سيدي "
قالها بصوت مبحبوح
اعلم انه تاثر بالذى يراه اما انا اشتعل غيرة انا اريدها ملكى واللعنه
"حسنا عندما ينتهوا ضعه لى على سي دى و احضرة لمكتبي "
قلتها بحده
بينما هو اومأ و لم يبعد نظرة عن الشاشه
لا اريد ان ينظر احد الى جسدها غيري
"هييي انت اخرج من هنا"
قلتها بحده و هو اومأ بخوف و خرج من الغرفه جلست مكانه و اخذت اتابع ما يفعلوة
ذلك اللعين الم احذرة
ولكنه ملتصق بها كالعلكه
اللعين
---------------
#كارلى
"زين ببطئ انا اتالم"
قلتها بين انيني
بسبب ان زين يدفع قضيبه بداخلى بقوة و اعمق
بينما انا هنا التوى من الالم بين يديه
لا اعلم منذ فترة قصير كلما نتضاجع اشعر بالم فى مؤخرة معدتى
هو لا يهتم لالمى البته
لم افعل شئ سوى الصراخ بصوت مرتفع و اخذت اضربه على صدرة ضربات متتاليه
بينما هو ابطأ من دفعه قليلا
و ظل داخلى بدون حراك
اخذت الهث بينما هو يتصبب عرق وانا بالفعل اصبحت اعرق
"زين ببطئ ارجوك"
قولتها بالم بينما اضع يدى على صدرة
اومأ و اخذ يتحرك ببطئ
اللعنه معدتى تؤلمنى حد اللعنه كلما دفع اعمق بداخلى
اظن هذا بسبب الحقنه التى تمنع الدورة الشهريه
بدا يسرع تدريجا
ارتفعت قليلا الى عنقه و اخذت امتص عنقه و اكتم انيني و هو اخذ يسرع و انا بالفعل انيني اخذ يرتفع
وضعت له عضه حب
و اخذت امتص بجانب التى فعلتها له و هو مسالم لى
اعنى زين لم يسمح لى بوضع عضه حب له
لقد وضعت له اثنين كان لونهم بالازرق و البنفسجى و يكتسيهم القليل من الاحمرار
و هو بدورة اخذ يوزع لى علامات على عنقى و صدرى
و بعدها الصق شفتينا معا بقبله عنيفه و بدات سرعته بداخلى تهدأ
انتشر سائله بداخلى و اخذ يلهث وانا الهث ايضا
بدا باخراج قضيبه من داخلى برفق
ثم استلقى بجانبي
توقفت بضعف قليلا اعنى لقد مزق منطقتى للتو
و ذهبت الى الحمام و فتحت المياه و ملئت الحوض
الم معدتى يغطى على الم منطقتى
جلست بالحوض و ملئته بالرغوة
وجدت باب الحمام يفتح و يدخل زين
اقترب منى و دخل بالحوض و جعلنى انام على معدته بينما ظهرى الملتصف بمعدته
اخذ يمرر يدة بخفه بين خصلات شعرى
"كيف تجرؤين على الاستحمام من دونى"
قالها بتذمر بنبرة طفوليه
قهقهت بخفه
"لقد كنت مرهقه و لم ارد ان ارهقك اكثر"
رفع جسدي حيث اصبحت اجلس بين قدميه و ظهرى مقابل له اخذ الشامبو و وضعه على شعرى
و اخذ يصنع رغوه و يحرث على عدم اقتراب المياه الى يدى المكسورة بينما يدندن باغنيه غريبه لم اسمعها من قبل 
"زين"
"مممم"
"هل انت ثمل؟"
سألته اعنى لم تغير 180درجه
"اجل لقد شربت ولكن ليس كثيرا"
قالها بلحن غناء قهقهت
انا خائفه عندما يستيقظ غدا
اعنى سيصفعنى و سيهينني انا خائفه
"انتهيت"
قالها بعدما غسل شعرى
"حان دورك"
قلتها و توقفت و جلست خلفه و اخذت الشامبو و بدات بصنع الرغوة بينما هو يغسل جسدة بالشاور
"انتهيت"
قلتها ثم امسك يدى و توقفنا اسفل صنبور المياه و هو اخذ يدى المكسورة ابعدها عن الماء و  غسلنا جسدنا من الرغوه
و امسكت المنشفه و لففت بها جسدي و اخذت الاخرى لففت بها شعرى
و هو اكتفى فقط بمنشفه على خصره
القيت بمنشفه اخرى بوجهه عندما خرج من الحمام
"جفف شعرك ستمرض"
قلتها بحده بينما اذهب الى خذانتى
اخرجت لى ملابسي الداخليه و ارتديها و اخذت تيشرت زين من خزانته ارتديه كان يصل لنصف فخذى
كان زين يقف و يتابعنى وانا ابدل ملابسي
اخرجت له سروال داخلى و بنطال اسود قطنى
اعطيتهم له و ذهبت امام المرأه و اخذت اجفف شعرى بالمجفف
و جعلته منسدل
جلس زين على الفراش و كان على وشك ان يتسطح ولكننى سحبته من معصمه
"هيا ستمرض"
اخذت مجفف الشعر و جففت شعرة بينما هو لم يتوقف عن التذمر و اللعن
وضعت مجفف الشعر على الطاوله و امسكت معدتى بالم بينما تقوس ظهرى قليلا
توقف زين بهلع بينما يضع يدة فوق يدى التى على معدتى
"ماذا هناك هل انتى بخير ؟"
قالها بقلق
"فقط أحضر لى مسكن "
قلتها بصوت مبحوح
اومأ و ذهب مسرع الى الاسفل و عاد بعد دقيقه بيده كوب ماء و حبه برشام اخذت البرشامه من يدة و وضعتها بفمي و ابتلعتها بمساعده الماء
اخذ الكوب من يدي و وضعه على الطاوله و سحبنى من معصمي و ذهبنا الى الفراش و تسطحنا عليه
اخذنى زين بين احضانه بينما انا لم اشعر بشئ سوى اننى اسافر الى عالم الاحلام
________________
#زين
استيقظت بسبب صوت انين بجانبي
فتحت عيناى ببطئ بسبب الضوء
وجدت كارلى تمسك بمعدتها
ما بها واللعنه
"كارلى هل انتى بخير؟"
قلتها بقلق واضح
لم تستطيع ان تجيب بسبب الالم
توقف بسرعه و ذهبت الى خزانتى ارتديت بنطال جينز اسود و تيشرت ابيض و ارتديت خذائى
حملت كارلى و وضعتها مجددا على الفراش عندما وجدتها عاريه
ذهبت الى خزانه وليها و اخرجت لها ملابس داخليه و فستان طويل و واسع قليلا سيكون من السهل ان البسها ايها
البستها ملابسها الداخليه بصعوبه بسبب انها تلتوى بين يدي من شدة الالم
البستها الفستان بسرعه و حملتها ولكن واللعنه وضعتها مجددا
و ركضت اخذت مفاتيحي و هاتفى وضعتهم بجيبي
قبل ان احملها يجب ان اتاكد ان ليس هناك شئ ناقص
لا يوجد شئ
حملتها و فتحت باب المنزل و خرجت
ذهبت حيث سيارتى
و ادخلتها بها و صعدت حيث مقعد السائق و بدات بالقياده بسرعه
الى المشفى
"تماسكى فقط بقى القليل"
قلتها بينما امسك بيدها الممسكه بمعدتها
هى لم تتوقف عن الانين من شده الالم
هى البارحه اخبرتنى انها تتألم
وصلت الى المشفى و ركنت سيارتى
و توجهت ناحيه كارلى و حملتها وجدت الفتيات يصرخون و يركضون نحونا
هذا ليس وقتكم واللعنه
حاولت ابعادهم ولكنهم كالعلكه
"ابتعدو واللعنه هى تتألم"
صرخت بصوت مرتفع مما جعلهم يتوقفون عن الصراخ و يفتحون لى المجال للذهاب
ركضت داخل المشفى
وجدت الممرضون يأتون نحوى بكرسي متحرك
اخذوها بينما انا اقوم بانهاء اجرأت دخولها
ذهبت امام الغرفه التى هى بها انتظر خروج الطبيب
بعد مده ليست بطويله خرج الطبيب و مساعديه
"ماذا حدث لها ؟"
قلتها بصوت مرتجف قليلا
"لنذهب الى مكتبي"
قالها بينما ينظر الى مساعديه
اومأت بتفهم هو لا يريد التحدث امامهم
هل هى بخير انا خائف حد اللعنه
دخلنا مكتبه و اغلق الباب و أشار لى بالجلوس
جلست على الاريكه و هو جلس بالاريكه المقابله لى
"لنتحدث بصراحه"
قالها بينما التوتر واضح عليه
اومأت له بخوف
"هل اثناء دورتها الشهريه اعطيتها حقنه لمنع نزولها .. هل هذا حدث؟"
توترت ولم اعرف ماذا يجب ان اجيب
انا اجبرتها ان تاخذها
اومات له بتوتر
"حسنا، شكرا لصراحتك والان هذا الدماء لم يكن دماء دورتها الشهريه هذا الدماء ينتج عندما يقفل الرحم على الجنين  ..هذا طبيعي يحدث فى بدايه الحمل "
كلاماته نزلت كالصعقه على راسي
"مم..ممم...ماذا؟ ..هل هى حامل؟"
قلتها بتلعثم و توتر
"اجل هى كذلك ولكن دعنى اكمل ... تلك الحقنه كانت على وشك ان تقتل الجنين.. تلك الحقنه تعمل على ايقاف حركه المبايض و هذا ما يمنع الدورة الشهريه "
"ولكن ما علاقه هذا بان تخسر الجنين؟"
قلتها و بدات اشعر باننى اتعرق
"هذا خطر جدا حتى و ان كانت ليست حامل هذه الحقنه خطرة انصحك فيما بعد ان تتحلى بالصبر بدلا من قتلها"
قالها بخبث ثم قهقه بخفه
توقفت بغضب
و خرجت من الغرفه
و ضربت الحائط بيدى بقوة
واللعنه سافقد عقلى
هى حامل
و انا افعل بها كل هذا
يجب ان اتصرف بسرعه يجب ان اتخلص من سايمون
دخلت الى مكتب الطبيب مجددا بدون طرق الباب
انتفض بفزع
"هل يمكننى رؤيتها؟"
قلتها بهدوء
"يمكنك اخذها للمنزل ايضا ولكن انتبه لنقطتين الاولى عدم توتيرها او اغضبها لان هذا سيجهد الجنين و النقطه التاليه هو راحتها لان وضعها خطر هى و الجنين"
قالها الطبيب بهدوء بينما ينظر بالاوراق التى بيدة
اغلقت الباب و دخلت غرفتها وجدتها تنظر للسقف بصمت
"مرحبا"
قلتها بصوت بالكاد يسمع تحول نظرها لى
ثم نظرت الى الارض
لقد اصبحت تخاف منى كثيرا
اقتربت منها و سحبتها فى عناق
"كارلى هل اخبرك الطبيب ؟"
سالتها بتوتر
هزت راسها نافيه
"لقد اخبرنى ... انكى ... حامل"
قلتها بتقطع و خوف
وجدتها ابتسمت بحماقه
"توقف عن المزاح"
قالتها و القلق واضح اظن انها تحاول ان تقنع نفسها باننى امزح
"انا لا امزح"
قلتها بهدوء
انهمرت دموعها على وجنتها
"لا زين ارجوك يجب ان اجهضه "
قالتها بهلع بينما تبكى بهستيريه
و ازالت المحلول من يدها مما جعلنى امسك يدها بقوه
و هى اجفلت عينها بخوف
اعلم انها تخاف منى
وضعت المحلول بيدها مجددا
"لا اريد سماع كلمه اجهاض مجددا "
قلتها بحده مما جعلها تأومأ بخوف
"جيد،والان لنذهب للبيت"
قلتها بينما ناديت على الممرضه لتجهزها
وجدت هاتفى يرن
نظرت بالهاتف و كان سايمون و من غيرة يتصل
"اجل"
قلتها بحده
الان لست بمزاج يسمح لى بالحديث معه
"ايها العاشق الوسيم اوصل حبيبتك للبيت و اريدك امامى فى اقل من نصف ساعه"
قالها باستفزاز و اغلق الخط
اللعنه عليه
دخلت الغرفه
"هل انتهيتي"
قلتها للممرضه
اومأت لى
ذهبت الى كارلى و حملتها
"استيطع السير"
تذمرت
"ولكن انا احضرتك هنا و نسيت ان البسكى حذاء لذا توقفى عن التذمر كالاطفال"
قلتها بهدوء و فور خروجنا من المشفى التف الصحافيين حولنا
اللعنه اظن الفتيات اخبروهم موقعى
"زين هل هى مريضه؟"
سألتنى صحفيه
مما جعلنى التف لها
سابدا اللعبه سايمون
"لا هى حامل "
قلتها مما جعل الجميع يشهق و بعضهم من وقع منهم المايك بسبب الصدمه
ذهبت الى السيارة هم يقفون كالصنم يحدقون بنا بافواه مفتوحه
وضعت كارلى بالسيارة و صعدت انا ايضا و بدات بالقياده
وصلنا للمنزل
كارلى لا تتحدث معى
هذا افضل من ان تخبرنى بانها تريد اجهاض الطفل و وقتها لن اتردد بصفعها
-------------------------

I'm Fucking Model Z.Mحيث تعيش القصص. اكتشف الآن