سّوف نموتّ مثلما كان كُل شي حيّ يوماً ماًمهما كُنا مُستعدينّ للموت او لا
ذالكّ اليّوم قادمّ لا مُحالة
- هلّ ذالكّ هُو الملاك الذيّ طار هابطاً من السّماء المُقدسّة ؟
هّل ذالكّ هُو الشّيطان الذيّ تسلل مِن خارج الشقوق ؟
الدُموع،المشّاكل، الشفقة، الوحشيّة
السّلام، الفوضئّ،العقيدةٰ، الخِيانه
نحنُ سّوف نُقاتل ضِد قدرنا,نحنُ ابداً لن نستسلمُ لقدرناِ
مع الاحزانّ القاسِيه والارادة في قُلوبنا
سّوف نقُود الارادة نحُو ابعد نُقطة في الطّريق
لا أحد يستحقُ أن يتمُ سلب حقهُ في الحياة.
أُدعئ تّشانيول بارك، ضابطّ لدئ الجيشُ اليابانيّ
مّعروف بأنني أُحب سّلب الحياة من الابرياء، مُنذ أنهُ لا مكان لوجودهمّ
السّلام؟ هه لأ أُؤمن بهِ ابداً
ايّ كُوري سوف يبصقُ في وجهكّ عند ذكِر أسمي ، مكروهُ من بنيّ شعبي.. ولكني مازلتُ متمسك بسُلالاتي
الشّعب الكوري، يُستخدم كـ دُمي جِنس لدئ الجيش اليابانيّ..هه من المُضحك كيف أن الحمقئ يلجئُون ألينأ من أجل السّلام من الحُروب.. ولكنّ سـ يستخدمون لأجل مُتعتنا
مُتعتة اليابانين خصيصاً،لم أحظئ بليلة مُمتعة قطعاً فأنأ معروفّ كما قُلتُ سابقاً بسّلب حًياة الابرياء
والجيش اليابانيّ لا يُريد التضحية في غنائمهمّ لأجل كُوري حقير مثليّ
تميمة حّظي.. فتئ في السادسّه عشراً ربيعاً ..
'تميمة حّظي.. ضابطّ كُوري في السابعة و العشرونّ ربيعاً...'
' لا أحد يستحقُ ان يتم سلبّ حقه من الحياة أليسّ كذالك؟ '
' ولكنّ الحياة سـ تسلبُ حقوقنا لؤلؤتي '
____
مُقدمه خفيفهّ تاخذكم لفكرة الفيك، بيكُون فيه رشاتّ من العصر الفيكتوريّ
أنت تقرأ
Amulet
Fanfictionأمُل يوماً ما أن يحُل السّلام علىٰ قلبي و قلبهُ .. أنّ نعيش مُتعاقديّ الايديّ بأمانّ دون الخُوف من الجُوع و الحروب العيشّ بسلام لـ حين الفناءّ .