مافي داخلي لايقال...بل يستشعر. فماً يستشعره.؟
لأني لا أجد كلامٌ لوصفه .وأن وجدت كلام لوصفهُ.
فالمقابل يحسبه خيال أو وهم أوسراب لا يوجد له حقيقة .
فخترت هنا الصمت لحكاياتي لبعض الوقت...ولكن ألى متا
أبقا صامتاً...لاأدري .(وهذه بنفسها واحده من حكاياتي)