اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تلقى الفتى القصير اتصالًا من والدتهِ
"بيكهيوناه!! اتصل عليّ دائمًا لا تتركني قلقة حسنًا؟" قهقه بيكهيون على قلق والدتهُ اللطيف
"حسنًا اوماه~”
اصدرت امهُ صوت قبلاتٍ عبر الهاتف لتوصل له قبلاتٍ لاسلكيه كما يسميها بيكهيون
"تذكر بيكهيون...لا تتحدث مع الغرباء"
همهم بيكهيون لينطق بالأنقليزية خلفها بصوت لطيف ~
"DON'T TALK TO STRANGERS”
ضحكت والدته على طِفلها المطيع في وجهة نظرها
"انت فتى جيد بيكهيوناه استمتع بأجواء المدينه~”
اغلق بيكهيون الاتصال مع والدتهُ ليوقف اول غريب امامه ليسألهُ عن السؤال المعروف لأي شخص جديد
"عفوًا,اين مكتب المدير؟"
و مِن حظ بيكهيون من وقف لهُ كان فتى طويل جدًاو وسيم كالنعيم
"مرحبًا,اتبعني اذًا"
كانت الانظار موجهه لبيكهيون بشكلٍ غريب و الهمسات كانت تدور حوله بيكهيون يستطيع ان يعرف من طريقة نظرهم اليه انه بسبب الفتى الوسيم امامه لابد ان يكون لهُ قاعده معجبين من وسامتهُ حقًا اوصلهُ الفتى ليستأذنهُ بيكهيون للدخول
خرج بيكهيون برقم شقتهِ مع شريكهِ المجهول لكن ما صدمهُ كون الفتى الوسيم مازال يقف بجانب الجدار
"اوه, اذًا كم رقم غُرفتك لأرشدك اليها؟"
وحقًا انتحب بيكهيون داخليًا من شدت لطافة الفتى امامه انهُ نبيلٌ حقًا لو كان بيكهيون فتاة لمثل انهُ متعب ليحملهُ هذا الامير للفراش...حسنًا يجب على بيكهيون ان يتوقف عن متابعه افلام ديزني حقًا مشى بيكهيون خلفهُ بينما يمدح حظهُ الذي اصبح جميلًا فجأة
