بلغت أموري سن ال٦٠ عاما ، مضت فيه بنجاح وعزيمة وارادة من حديد !
لكنها ارادت ان تكتب قصة حياتها في كتاب ليستفيد الاخرين من تجاربها العظيمة ، فأنشأت كتاب " حياة اموري " الذي لخص قصة حياتها ثم قررت أموري الابتعاد عن العمل ليس لأسباب مرضية او نفسية !
بل لانها ترغب في الراحة في اواخر ايام عمرها !!
كانت مدة الراحة التي اخذتها سنتين ! ثم كتبت وصيتها وكانت لجميع البشر في العالم وهي :-
إسعو في العمل والدراسة واتركوا احمالكم على الله ولا ترددو الافكار السلبية فعقلكم الباطن يأخذ تلك الافكار وينفذها !
العقل القادم لاي يقارن بين الافكار الايجابية والسلبية بل يقوم بتنفيذ الكل !
لهذا انصحكم بتوخي الحذر في اقوالكم لانها هي من تنشأ عالمكم الخارجي فقومو باختيار الجمل الايجابية لا نجم ست حد و لها اثرا كبيرا في حياتكم !
عندما تتعبون من الضغوط والمشاكل ت وجه و الى الصلاة ثم توجهوا الى الاسترخاء ورددو الجمل الايجابية مثل :- انا ناجح . انا محبوب، انا متفوق وهكذا ! وستجدوا اثرها على حياتكم !
ثم رحلت المرأة العظيمة اموري وتحمل ذكرى عظيمة و وصية اعظم ليس لأبنائها فقط بل للعالم بأسره !!
Aya
أنت تقرأ
قصة نجاحُ
Ficción Generalانا آية عمري ١٣ عاماً اقيم بجمهورية مصر العربية ، اهوى القراءة في كتب علم النفس والتنمية البشرية ، اشعر عندما اقرأ تلك الكتب بعظمة ما اعطاه الله من قدرة للانسان .. فللإنسان قدرات خارقة وهبه الله اياها ! استفدت الكثير عندما قرأت في تلك الكتب ، ولكنني...