سمعت صليل السيوف في اعالي الجبال .
وما عدت ارى السماء من كثرة النبال .
تنزل كقطرات المطر .
ملتهبتاً تحرق اليابس والاخضر .
جلست انتظر فلم اتحمل النظر .
ذهبت لؤدافع ولم امعن النظر .
كانت جثث الشهداء قد ملئت المكان .
هذا ما رأيته في الحلم .
نظرت بدهشة وشعرت بالالم .
دونت هذا في ذكرياتي بالقلم .
فقلت يا ليتني مت شهيدا .
ذهب اصدقائي وتركوني وحيدا .
حزمت امتعتي وذهبت بعيدا .
فاقسمت الا اعود الا الديار .
في ليلة كان الغيث مازال في انهمار .
فتذكرت جثثهم الهامدة .
ونظرات القتلة الحاقدة .
مازلت يقظا لم انم اذرف الدموع من الالم .
لقد كتبت هذه القصيدة عندما كنت في 14 من عمري .
ارجو ان تعطوني ارائكم .
أنت تقرأ
مؤلفاتي
Poesíaالسلام عليكم 😄 سوف انشر في هذا الكتاب اشعار كتبتها بقلمي وايضا😅 مؤلفات اخرى لا اعلم ضمن اي نوع اصنفها 😃 انا لست بتلك البراعة ولكن ارجو ان تعجبكم 😆 😊واذا كان لديكم اي نصائح لي لأطور نفسي فلا تبخلو علي 🤗