وجود الفضائيين .

67 3 2
                                    

هل تؤمن بوجود الفضائيين ؟
اذا كانت اجابتك لا ، خذ هذه الادله
"قال تعالى : ( ويَخلُق ما لا تَعْلمون )"{النحل}
واعتقد علماء ناسا بوجود مخلوقات مختلفه
ويقال ان في منطقه 51 -اعتقد انها بأمريكا -تتجمع فيها المخلوقات

-كنت احلمُ دائماً بالمخلوقات الفضائيه ، وكنت اصدق بها اكثر من قصص الناس واعتقادات شركه "ناسا" ، قرأت عن منطقه 51 التي لايمكن لأحد ان يدخلها وان من يدخلها لم يعد تشجعت وقررت ان اذهب واكتشفها مع صديقي ، ذهبت وكان اطول طريق اسلكه في حياتي وصلنا اخيراً

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

-
كنت احلمُ دائماً بالمخلوقات الفضائيه ، وكنت اصدق بها اكثر من قصص الناس واعتقادات شركه "ناسا" ، قرأت عن منطقه 51 التي لايمكن لأحد ان يدخلها وان من يدخلها لم يعد تشجعت وقررت ان اذهب واكتشفها مع صديقي ، ذهبت وكان اطول طريق اسلكه في حياتي وصلنا اخيراً ..
كانت الساعه الاثنا عشر مساءً وكان هناك سور مزرعه مرئيه وكنا نرى من بعيد نور يأشر بأتجاهنا ، ذهبنا لنرى ماهذا وكنت خائف ومتحمس لأكتشاف اشياء جديده ، اقتربت من هذا النور ورأيت مركبه الفضائيين يا إلهي حقاً انني وجدت فضائيين وكانوا مثل الرسومات المتحركه وكان صديقي يهرب من خوفه ماذا ! هيا تركني وذهب بعيد كنت سأتبعه وفجأه طرااخ ... فتحت عيني بصعوبه وواضح انني كنت فاقداً للوعي ، حاولت ان اختبىء منذ ان رأيت الفضائيين لكن لا مفر من ذلك يقتربون مني وازداد خوفاً حقاً انا الان مع الفضائيين معجزه بالنسبه إلي كانوا الفضائيين يتكلمون بأصوات غريبه ويحدقون في وجهي فكرت في طائرتهم انهم اكثر علم منا وتقنيتهم اشد ذكاء من تقنياتنا ، لحظه .. رأيت خارطه وكأنني فهمتها سحقاً ! فهمت هذه الاشارات تأكد انهم سيسيطرون على العالم وان هناك خطر قادم
-لطالما تخيلت ان الفضائيين لطفاء- حسناً اعتقد انني مهدد الان ، كان فضائي يكلمني وكأنني افهمه كيف ؟ يبدو انه من اجهزتهم حسناً قال الفضائي بصوت مزعج سنرسل رساله للبشر واننا قادمون للخطر في سنه ٢٠٢٦ وسنأخذ اشكالكم وننسبها لنا
" بأختصار ان نكون عبيداً لهم " احذركم ايها البشر من عالمي نحن لا نعرف مابهذا الكون نحن نعرف من علم الله ذره فقط .
" قصه مستوحاه من الخيال وبعض من الحقيقه "
النهايه .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 04, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

"غالباً اختطاف"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن