"انت لا تتحدث ، انا احبُك ! انا فعلًا رضيت بكُونك ابكمًا انت تتوقع ان لا ارضى بكُونك لا تمتلك عائلة؟ ارجوك هاز فكر بـ عقلانية !" ترجيته حرفيًا لـ يُجيبني بـ لغة الأشارة .
"انت لا تعلم عمّا اعيشه ، ارجوك دعك مني انت تستحق الأفضل زي" هوَ يخبرني بينما يبكِ انا لا استطيع ان اُحدد موقفه ما الذي لا يُريدني انا اعلم عنه انا واقع له مهما كان ما اقترفه او ما يحدث له انا راضي ، راضي اشّد الرضى بـ ذلك لكن لا يتركني !!
"ارجوك !! ارجوك لا تفعل هذا بي لا تبكِ" توسلت له ، انا اعلم من الاساس انهُ ليس صائبًا ان اُحب الفتى الذي اساعده فِـ التعايش مع الناس و هوَ ابكم
ليس صائبًا ان اُحب فتىً ابكم هُنا بينما وظيفتي هي مساعدته لكن اذا اضطريت ان اترك وظيفتي من اجل ان ابقى معه ؟ انا حتمًا سـ أفعل !!
--/
ياه ياه رواية جديدة😏❤.
لـ زاري هووو ،
المُهم ترى هاري ابكم و زين متوظف في دار الصُم و البكُم يعلمهم طريقة التواصل مع البشر بـ لغة الأشارة 😙.
سووو الرواية حماس ، مرااا مرااا مرااا و بنزل البارت الاول بعد شويِة انشاء الله .. و بيكون ١٠٠٠ كلمة
لآڤ يو ، و انتبهوا لكُم🌟.