الفصل الرابع عشر | ادوارد ( Edward )

80 6 0
                                    

لمحة :
بعد ان لبست حذائى نزلت الى الاسفل . لا اعلم كيف سوف يستقبلنى زين . كيف هى ردت فعلة . هل لازال متفاجأة او سوف يكون منفعل ؟ لا اعلم لكن سوف ارى الان .

Zayn POV :
يا الاهى ما هاذا الشعور كنت اشك ان قلبى مازال مكانة من الاساس هى قبلتنى على جبينى . هل مازالت بكامل قواها العقلية او انها جنت ؟ كنت متأكد انها مجنونة .

ها هى تنزل لكن كيف انظر فى وجهها الان ان نظرت فى وجهها سوف تحمر وجنتى و سوف اتلبك . الحل الافضل هو ان انتظرها فى السيارة .
Alisha POV :
رأت زين لكن ليس حرف بل رأيته يعطينى ظهرة و يذهب الى الخارج عندما نزلت من السلم جأت هالىِ

" عذراً انسة آليشا " قالت هالىِ

" نعم هالىِ " قلت

" السيد مالك ينتظرك فى الخارج " قالت هالىِ

" ينتظرنى اين ؟ " قلت بتعجب كان من المفترض ان ينتظرنى هنا .

" ينتظرك فى السيارة انستى " قالت هالىِ

" هالى ِ " قلت

" نعم انستى " قالت هالىِ

" لا تنادينى بأنستى او انسة آليشا اشعر اننى عجوز عندما تقولين هذا فقط قولى آليشا " قلت . سمعتها تقهقه على ما قلت .

" حسناً انست... اسفة حسناً آ آليشا " قالت هالىِ بتوتر

" هاكذا افضل عزيزتى " قلت

" وداعاً هالىِ " قلت

" وداعاً آليشا " ثم ركض الى الخارج . انا حقاً اشعر بلسعادة .

عندما خرجت كان زين فى السيارة فى مقعد السائق و ركبت فى المقعد الذى بجانبة .

" هياااا " قلت بفرح شديد .انا الى الان لا اصدق ان زين ثيثق بي و يجعلنى اخرج .

" طفلة " سمعتة يقول لى هذا .

" هاى انا لست طفلة " قلت .

" حقاً ، سنرى اذاً " قال .

طوال الطريق كنت ازعجة .

" هل وصلنا ؟ " قلت .

" لا " قال.

" هل وصلنا ؟ " قلت .

" لا " قال .

" هل وصلنا ؟" قلت.

" لااااااااااا " .

" هل.." كنت على وشك ان اكمل الى ان قاطعنى .

" اياكى و قولها " قال محذراً لى .

" خذى هاذا و اصمتى " قال و اعطانى واااااااااوووو ، اعطانى متعتى الوحيدة فى الحياة . شوكولا جلاكسى .🙌🍫

" شكراً " قلت و عنقتة عناق خفيف و سريع و لاكن سرعان ما اصبح وجهى مثل الطماطم . ما بالى اليوم ؟!!.

Belong To You | ينتمى لك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن