لمحة :
بعد ان لبست حذائى نزلت الى الاسفل . لا اعلم كيف سوف يستقبلنى زين . كيف هى ردت فعلة . هل لازال متفاجأة او سوف يكون منفعل ؟ لا اعلم لكن سوف ارى الان .Zayn POV :
يا الاهى ما هاذا الشعور كنت اشك ان قلبى مازال مكانة من الاساس هى قبلتنى على جبينى . هل مازالت بكامل قواها العقلية او انها جنت ؟ كنت متأكد انها مجنونة .ها هى تنزل لكن كيف انظر فى وجهها الان ان نظرت فى وجهها سوف تحمر وجنتى و سوف اتلبك . الحل الافضل هو ان انتظرها فى السيارة .
Alisha POV :
رأت زين لكن ليس حرف بل رأيته يعطينى ظهرة و يذهب الى الخارج عندما نزلت من السلم جأت هالىِ" عذراً انسة آليشا " قالت هالىِ
" نعم هالىِ " قلت
" السيد مالك ينتظرك فى الخارج " قالت هالىِ
" ينتظرنى اين ؟ " قلت بتعجب كان من المفترض ان ينتظرنى هنا .
" ينتظرك فى السيارة انستى " قالت هالىِ
" هالى ِ " قلت
" نعم انستى " قالت هالىِ
" لا تنادينى بأنستى او انسة آليشا اشعر اننى عجوز عندما تقولين هذا فقط قولى آليشا " قلت . سمعتها تقهقه على ما قلت .
" حسناً انست... اسفة حسناً آ آليشا " قالت هالىِ بتوتر
" هاكذا افضل عزيزتى " قلت
" وداعاً هالىِ " قلت
" وداعاً آليشا " ثم ركض الى الخارج . انا حقاً اشعر بلسعادة .
عندما خرجت كان زين فى السيارة فى مقعد السائق و ركبت فى المقعد الذى بجانبة .
" هياااا " قلت بفرح شديد .انا الى الان لا اصدق ان زين ثيثق بي و يجعلنى اخرج .
" طفلة " سمعتة يقول لى هذا .
" هاى انا لست طفلة " قلت .
" حقاً ، سنرى اذاً " قال .
طوال الطريق كنت ازعجة .
" هل وصلنا ؟ " قلت .
" لا " قال.
" هل وصلنا ؟ " قلت .
" لا " قال .
" هل وصلنا ؟" قلت.
" لااااااااااا " .
" هل.." كنت على وشك ان اكمل الى ان قاطعنى .
" اياكى و قولها " قال محذراً لى .
" خذى هاذا و اصمتى " قال و اعطانى واااااااااوووو ، اعطانى متعتى الوحيدة فى الحياة . شوكولا جلاكسى .🙌🍫
" شكراً " قلت و عنقتة عناق خفيف و سريع و لاكن سرعان ما اصبح وجهى مثل الطماطم . ما بالى اليوم ؟!!.
أنت تقرأ
Belong To You | ينتمى لك
Fanficقصة لفتاة اسمها اليشا . كانت تعيش في هدوء حياة روتينية . لكن بعد موت شخص عزيز عليها ما الذى سوف يحصل لها ؟ ما الذي يخبأوة لها القدر . هل ما يخبأهو لها القدر سعيد ام حزين ام شعور مختلف لم يسبق لها ان شعرت بة من قبل ؟ و الاشخاص حولها هل تثق بهم ام...