(20)

12.9K 441 44
                                    

#زين
نحن الان بطائرتى الخاصه بينما لارا فى غرفه الاستراحه و بالطبع معها ممرضه
اما بالنسبه لى انا و كارلى فنحن فى غرفه استراحه اخرى
"اللعنه "
همست بها كارلى بينما تضع يدها على معدتها
ثم اغلقت عيناها
"ما بك؟"
قلتها بينما اضع يدي فوق يدها
"فقط شعرت بركله لا تقلق ساكون بخير"
قالتها مع ابتسامه و التوتر واضح عليها
لا يهم
امسكت يدها التى حولها الجبس الابيض بينما امرر انمالى على اصابعها الظاهرة من الجبس
"اتمنى ان تشفى بسرعه "
همست بها بصوت بالكاد يسمع
"قريبا ... لقد شارفت على الشفاء "
قالتها بينما تبعد يدها و تجلس فوقى
و تحديدا فوق قضيبي مما جعلنى اغلق عيني فى محاوله تماسك اعصابي
"هل اعتبر هذا اغراء؟"
قلتها بنبرة خبيثه ثم امسك بخصرها
"شيئا كهذا"
قالتها بخبث مماثل ثم قوست وجهى بيدها
"لا اريد ان يسمع العاملين و العاملات صوت لذا ابتعدى "
قلتها بهدوء و كنت على وشك حملها و وضعها بجانبي
ولكنها الصقت شفتانا معا
اظن انها هرمونات حمل لذا لن ابعدها و ساكمل
بادلتها القبل بينما امرر يدى من أسفل التيشرت على طول ظهرها
ولكن دق الباب مما جعل كارلى تبتعد و تتذمر قهقهت على شكلها و حملتها و وضعتها على الفراش برفق
فتحت الباب وجدت امامى فتاه بينما انحنت باحترام
"الطائرة على وشك الهبوط سيدي"
قالتها بينما لم تبعد نظرها من على الارض
"حسنا ساتجهز"
قلتها و فور انهاء حديثي اغلقت الباب بوجهها
------------------
بعد اسبوعين*
لقد تغيرت الاحوال كثيرا كارلى اصبحت يدها حرة من الجبس و معدتها اصبحت ابرز قليلا اما بالنسبه ل لارا ف اصبحت بخير ولا تحتاج لممرضه
اما بالنسبه لسايمون فانا لا اعرف عنه شئ و الى الان لم يتصل بي الشرطى و هذا ما يخيفنى
"هيي زين احضر لى ملابس من الخزانه"
قالتها كارلى من الحمام
فتحت خزانتها و اخرجت لها ملابس ولكن وقع شئ
اخذته و نظرت به كان شريط دواء ولكن لم يتم اخذ منه غير حبه واحده
انا اظنه فيتامين ولكن يجب ان اسال الطبيب او الصيدلي كى لا يكون فيتامين خطأ و يجهض الطفل ف كارلى مازالت فى الشهر الثانى
وضعت الشريط بجيبي و اخذت الملابس و فتحت باب الحمام على كارلى
"هيي يا منحرف"
تذمرت كارلى
ثم قهقهت عليها و علقت الملابس
"عزيزتى انا ساذهب لشراء اشياء من السوبر ماركت هل تريدين ان اجلب لكى شئ؟"
قلتها ثم قبلت وجنتها
بينما هى كانت تقف و تعطى ظهرها لى و تلف المنشفه حول جسدها و تجفف شعرها بالمنشفه
"لا عزيزى اسال لارا اذا كانت تريد شئ"
اومأت لها ثم طبعت قبله سريعه على شفتاها و ذهبت نحو غرفه لارا
دققت الباب
فتحت الباب و كانت تمسك بكتاب اظن انها كانت تقرأه
"هل تريدين شئ من الخارج"
قلتها مع ابتسامه
نفت براسها
اومأت لها ثم خرجت من المنزل
صعدت سيارتى و قدت الى اقرب صيدليه مباشرا
نزلت من السيارة و دخلت الى الداخل
كان يوجد رجل كبير بالسن قليلا
"سيدي هل لى بان اعرف ما هذا الدواء؟"
قلتها بينما اعطيه الشريط
فتح عينه بصدمه ثم نظر لى بتوتر
ماذا؟!
"هل هو لحبيبتك او زوجتك؟"
قالها بقلق واضح
اومأت بهدوء
"هذا دواء للاجهاض "
فور نطقه تلك الكلمات شعرت بان قلبي وقع ارضا
"ولكن هى اخذت حبه على ما اظن"
قلتها بقلق
"لا تقلق حبه واحده لن تؤثر ولكن اذا اخذت شريط كامل قبل هذا الشريط فاظن اذا كنت تريد الحفاظ على حياه الطفل اذهب بها الى المشفى هذا الدواء مفعوله سريع اذا اخذت الجرعه اللازمه"
قالها بينما ينظر للشريط بتفحص
اومأت له و اخذت الشريط وانا اشتعل غضبا
صعدت السياره بينما اقود بسرعه جنونيه
تركت السيارة للحارس و دخلت المنزل و صفعت الباب خلفى
اقسم ان جميع من بالحى سمع صوت الباب
نزلت كارلى بهلع هى و لارا
توقفت امامى بقلق بينما تتفحصنى
القيت بالشريط بوجهها
"ما هذا؟"
قلتها بحده بينما هى التوتر و الخوف اصبح واضح عليها انخفضت الى الارض و اخذت الشريط نظرت به و فاجاه تجمعت الدموع بعينها
بينما لارا تقف و تراقب بصمت
"ما هذا ؟"
صرخت بصوت مرتفع امام وجهها مما جعلها تجفل بخوف
"هل قتلتى الطفل كارلى؟"
قلتها بصراخ ولكن صوتى خرج مبحوح قليلا لاننى على وشك البكاء قريبا
نفت براسها بينما دموعها انهمرت على وجنتها
"اذا كنتى تريدين اجهاضه .. اجهضيه كارلى انا لا اريد بعد الان"
قلتها بهدوء و كنت على وشك الخروج من المنزل ولكن اوقفنى صوتها
"كنت اريد اجهاضه خوفا منك .. خوفا من ان تعود كما كنت .. تضربنى .تعاملنى بقسوة .. لقد كنت خائفه من ان تعامله هكذا كما تفعل معى"
قالتها بضعف بينما تقع على الارض
"انا لم ولن لاكن لافعل هذا مع طفلى كارلى ولكن افعلى ما تشائى انا سارحل و بلا عوده"
قلتها بخنق بينما افتح الباب و اخرج و اصفعه خلفى بقوة
----------
"واللعنه زين توقف لقد شربت كثيرا كاللعنه"
صرخ بي ليام بينما يسحب الكأس من يدي
تزمرت بضجر
"اعطيه لى مجددا واللعنه"
قلتها بينما احاول سحبه منه
سكبه على الارض بينما ينظر لى بغضب
اخذت اتزمر بينما هو سحبنى من معصمي الى الخارج اوقفه النادل
"حساب "
قالها النادل بحده
نظر له ليام بغضب
"انا ليام باين يا حقير ... انت مرفود"
قالها بحده
"انا اسف سيدى انا جديد هنا و لم اتعرف عليك"
قالها بخوف
"حسنا "
قالها ليام بخنق بينما انا اداعب لحيته
"زين توقف الناس يظنون اننا مثليين"
قالها بحده بينما يبعد يدي
"كنت افضل الموت افضل من رؤيتك هنا فى فرنسا اللعنه عليك"
همس بها ليام ولكننى سمعته
وضعنى فى السيارة بالمقعد الخلفى و اغلق الباب و توجه للقياده
اخذت انا اغنى take it off
اخذت اغنى كثيرا
بينما هو يتزمر بغضب
"كارلى عزيزتى لما تريدين اجهاض طفلى .. انا اريدة و اريدك"
قلتها بينما تجمعت الدموع بعيني
"زين واللعنه اصمت لقد انهيت البومك الان ... واللعنه حانت لحظه بكائك"
صرخ ليام بغضب ثم توقف بالسياره و انزلنى و توقف امام البيت و رن الجرس فى انتظار احد يفتح
فاجاه وجدت كارلى تفتح الباب
و بمجرد التقاء اعيننا تحولت انا 180 درجه
تحولت ملامحى للغضب و عروق يدي اصبحت بارزة
دفعتها للداخل برفق و دخلت للمنزل وانا اترنح
--------------
#كارلى
"لقد شرب كثيرا كارلى و كان طوال الوقت يقول لما تريدين اجهاض الطفل انا اريدكم انتم الاثنين و كان يتحرش بي فى البار اقسم لكى لقد ظن الناس اننا مثليين"
قالها ليام بخنق
قهقهت بخفه ثم اشرت له بالدخول
"انا اسف لن استطيع الدخول انا تاخرت و صوفيا ستقلق على .. اهتمي به كارلى لقد شرب كثيرا جدا"
قالها ليام ثم صافحني و رحل
اغلقت الباب و اخذت ابحث عن زين لم اجده
صعدت الى غرفتنا وجدته نائم على الفراش بسرواله الداخلى و يغنى فور دخولى الغرفه اشار لى بالجلوس على خصرة
او بمعنى اوضح يريدنى اجلس فوق قضيبه مباشر
مع العلم انه لم يتوقف عن الغناء
تنهدت و اغلقت باب الغرفه بالمفتاح
و توجهت و جلست حيث اشار
خلع التيشرت الخاص بي
"هيا كارلى انا منتصب كاللعنه اخلعى ملابسك "
تزمر
توقفت بتوتر قليلا و خلعت جميع ملابسي ثم هو توقف و اخذ يحدق بجسدي كانها المرة الاولى التى يراه بها
سحب سرواله الداخلى للاسفل
ثم القانى على الفراش بعنف
و هذه بدايه غير مبشرة بالخير ابدا
فتح قدماى و دفع قضيبه بداخلى دفعه واحده مما جعلنى اصرخ بصوت مرتفع و اضربه على صدره
اخذ يتحرك بداخلى بسرعه رهيبه اشعر ان منطقتى تمزقت
"زين ارجوك"
قلتها بين شهقاتى لان دموعى انهارت
اخذت لارا تدق الباب من الخارج بينما زين لا يعطى بالا
"هل هو يضربك كارلى تكلمى"
صرخت لارا من الخارج
كتمت صوتى بيدى
و تمالكت اعصابي
"لا لارا هو يمزح معى"
قلتها بصوت بالكاد يسمع
"اللعنه اخفتونى"
قالتها لارا و اظنها رحلت
بينما زين لم يتوقف عن تحركه العنيف بداخلى
بعد ما يقارب النصف ساعه تقريبا قذف زين بداخلى
و ارتمى بجانبى على الفراش
اخذت اضربه على صدرة بينما هو ينظر لى ببرود
"لعين"
صرخت بها
و توقفت بصعوبه و توجهت الى الحمام
استحممت بينما لم تتوقف دموعى
لما يفعل بي هذا
نمت بجانبه على الفراش
ثم سحبنى نحو صدره بعنف و تشبث بي و غرز راسه فى عنقى و بعد دقائق انتظمت انفاسه
تنهدت بهدوء و نمت انا ايضا
--------------------------

I'm Fucking Model Z.Mحيث تعيش القصص. اكتشف الآن