مقدمة

56.4K 761 20
                                    

لمّا يتأتّى للحب أن يكون ألمُ رحمٍ عقيم ..
يحاول أن يزرع بذرة خصبة في نفسه و لكنه يعجز ،، فيمسي ذلك المولود الذي لم يوجد منذ البداية ، أسير لهيبه !!

قسوة تستوطن الأعماق لإخفاء قلبٍ طريّ ..
و طراوة شكلية تستر ما في القلب من تصلّب !!
قد لا تتشابه الأزمنة و الأمكنة و السماء و الأرض ..
و لكن ما يتشابه ، ما يتقارب .. دائما و أبدا ، هو القلب مع القلب !
العين مع العين !
و لا يصبح لأيّ لعنة أخرى أية أهمية !

و لأنها تخشى الوحدة و سعت للحب ... أحرقها ذلك "اللهيبُ في عينيه " !

اللهيبُ في عينيه/مكتملةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن