نقدم ليكم راسي امال بنت زوينة لوني مبرونزي و شعري قهوي و فيه شي خصلات زعرين و طويل الى گلسة كيوصل ليا لركابيا و انا فالطول متوسطة فالقياس و كلشي كيبغيني حيت مأدبة و كنهدر الهدرة موزونة و نضرب ليها الف حسبة عاد نقولها بابا بوليسي و بحكم الخدمة كان كل مرة فمدينة و باش ميعدبناش شرى لينا دار فارقى حي فالرباط و شرى لماما احسن سيارة فالسوق و كان كايسافر و مرة مرة كيجي عندنا و مكان مخصصنا من حتى حاجا لي بغيناها كتحضر و لاكن فحدود الحمد لله المهم و عندي ختي كبر مني سميتها ملاك كانت حنينة عليا و مهليا فييا حيت كانت خدامة مهندسة ديكور و كانت كاتشري ليا حتا هيا كلشي لي بغيت المهم انا تزاديت فديك الدار و كبرت فيها حتا درت ديك 15 لعام و قرر بابا يرحلنا لعندو حيت صافي استقر تما فمراكش انا كنت كانمشي مرا مرا فصيف لمراكش و لاكن ما كانعرف فيها حتا حد غي كانخرج انا و ختي و نرجعو للفندق و صافي عكس الرباط ما كاينش لي ما كايعرفنيش و عندي صحابي و صحاباتي بزاف تما بالخصوص صاحبتي هند كنت متعلقا بها بزاااف يوماين و انا كانبكي و ماما خلاتني نبات عندها قبل ما نسافرو لديك مراكش .
مهم صافي هزيت شي حوايج ديال الصيف حيت باقي غانرجعو فالعطل و فالويكاند شدينا طريق و وصلنا لواحد الحي باينا فيه راقي مني سولت بابا قال ليا بلي هو ارقى حي فمراكش اه ا ناس گلييييز و كانت هاديك عمارة فالشارع فبلازا صافي عجباتني الدار و قال ليا بابا بلي ناس لي ساكنين هنا بحال ناس لي ساكنين حدانا فالرباط واخا هاكاك ما عجبنيش لحال و تفكرت هند دخلت للبيت لي فرشاتو لي ختي على دوقها و بديت نبكي حتا داني نعاس و ما فقت حتا نوضاتني ختي باش نخرجو نتعشاو فجامع الفنا مشيت معاها باش ندير ليها خاطرها