القصة

81 12 6
                                    

كان هنالك شاب اسمه احمد ....دخل لمدرسته صباح يوم الاحد وجد اصدقائه يتكلمون عن لعبة جديدة يستطاع اختراقها بسهولة لذا ذهب لهم و سؤالهم عن اسم اللعبة فقالوا له:اسمها مريم
رن جرس المدرسة ليعلنوا وقت بداية الحصة....حين دخل احمد القسم بقى يفكر بتلكة اللعبة و اراد ان يخترقها....حين نهاية الحصة ذهب لصديقه اسلام و سأله:هل تملك صورة لتلك اللعبة؟
اجابه :اجل املك
احمد:ا بامكانك ان تريها لي ؟
اسلام:حسنا هاهي
ارى اسلام صورة مريم لاحمد
ثم قال:هذه هي مريم يا احمد
احمد:حسنا شكرا يا صاح
ذهب احمد لمنزله و هو يفكر بتلك اللعبة فمظهر الفتاة مخيف حقا اخرج حاسوبه و كتب
لعبة مريم
ظهرت له صورها و صور ذاك المنزل الذي تعيش فيه ثم وجد في الاخير تحميل اللعبة ثم قال في نفسه:اخاف ان اقع في مشاكل لاكن...
بدا يحمل اللعبة في حاسوبه.....حملت اللعبة ضغط على بدا اللعبة فسمع لحن مخيف ووجد تلك الفتاة مريم ضائعة و تبحث عن مسكنها ....بقى يلعبها حتى انتهت الجولة الاولى و حين طلبت منه ان يكمل الجولة التانية بعد مرور 24ساعة...اقفل حاسوبه و استلقى على سريره و قال:انها ليست سيئة كما ظننت ؟حسنا اذا غدا سوف العبها....في الليل
كان احمد نائم حتى وجد هاتفه يرن استيقظ و حمل هاتفه و قال في نفسه:من سوف يتصل في هذا الوقت المتأخر؟؟
فتح الاتصال و قال:الو؟
سمع صوت مريم تضحك له في الهاتف بقى متجمد في مكانه و قلبه ينبض بسرعة القى بالهاتف ارضا و قال بخوف شديد:عليا محوها من حاسوبي !!!!
اسرع و شغل حاسوبه و حين شغل الحاسوب سمع صوت فتح باب منزل مريم كاد الفتى ان يموت رعبا و في تلك اللحظة التي كان سوف يمحي اللعبة كتبت له مريم
*ان محوتني ساجع حياتك جحيم*
انتهى~
اتمنى ان تكون عجبتكم القصة
)ملاحظة ):هذه حصلت معي فقط غيرت الاشخاص مثل احمد انا كنت في دور احمد)

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 31, 2017 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

قصة لعبة مريم)وان شوت(حيث تعيش القصص. اكتشف الآن