هاي شباب و صبايا 🌹🌹🌹
أخيراً وصلنا إلى نهاية الجزء الأول من روايتنا
هالبارت سوبر هت سمت 🔥🔥🔥فالما عجبه يلاقيله طريق 👇👈👉👆
إستمتعوا أصدقائي 🌹🌹🌹
صوت في داخله صرخ :
( لااااا.... يجب أن أقاوم.... لا يجب أن أسمح بهذا.... )
لكن....
كيف لجسده المرهق أن يصغي لذلك الصوت....!!!!؟
لوهلة نسي كل شيء بين زراعي ليفاي اللتان ضمتاه بحزم و لكن بحنان أشعره بالدفء و كأنه عاد إلى منزله الآمن مجدداً....
لم تستطع شفتاه الغرتان أن تجاريا قوة شفتا ليفاي أو شوقهما فرفعتا الرايات البيض أمام المقتحم المغرور الذي أخذ لسان إيرين عنوة و أجبره على الرقص معه بشهوة....
زراعا ليفاي عانقتا إيرين بقوة إلى صدره الرحب و كأنه يخشى أن يهرب الصغير منه و يخسره مجدداً....
إبتعد ليفاي عن إيرين بعد أن إرتوى من رحيقه العذب ليقبل خده المنتفخ و يقضم برفق طرف أذنه الناعم و هو يهمس بشوق :
( إيرين.... حبيبي إيرين.... لقد عدت إلي.... إيرين.... خاصتي إيرين.... )
تأوه إيرين مستسلماً لغرائزه غير واع لما يحدث له و هو يشعر بفم ليفاي على عنقه يمصه بشغف....
إنحنى ليفاي على السرير مجبراً إيرين على الإستلقاء هابطاً بشفتيه إلى الحلمة البارزة الوردية يمصها بشوق بينما يده تتحسس بطن إيرين المسطحة و سرته و همس بشهوة :
( الليلة ستحمل بطفلي.... ستحمله هنا.... )
نزلت يد ليفاي إلى سروال إيرين الحريري الفضفاض لتنتزعه بما يشبه التمزيق ثم أخذ يتحسس أعضاء إيرين و يدعكها بشدة مستمتعاً بإرتفاع صدى تأوهات الصغير قائلاً :
( عندما كنت أنت صغيراً لم أتخيل أبداً أنني سأشتهيك بهذا القدر....
لقد ظننت أنني لن أستطيع أبداً أن أتجاوز تربيتي لك و عيشي معك في طفولتك....
حتى أنني كنت سأكسر قانون القبيلة و أزوجك لميكاسا....
لا أعرف إن كان فراقنا هو الذي جعل الشهوة تحترق في جسدي من أجلك لكن....
ما أعرفه أنني لن أتخلى عن ما بيننا مجدداً أبداً....
أنت لي.... و لي وحدي لآخر يوم في حياتي.... )
إكتفى إيرين بالإستلقاء و التأوه بين زراعي الأقوى و الأكبر سناً منه و خاصة عندما شعر بمحيط فم ليفاي الدافئ يداعب عضوه الحساس....
أنت تقرأ
عشق من الماضي
Paranormalايرين شاب بسيط شجاع يعلق بين يدا الكونت ليفاي قائد عشيرة محاربي الحرية و الذي ينظر إلى إيرين بغيظ و نفور قائلاً: لست بحاجة إلى شخص آخر أكرهه في بيتي...... هذه الكلمات تصدم إيرين بشدة ليتبخر الإعجاب الذي كان يشعر به طوال حياته للبطل القوي قاتل الوحو...