ليلة ساخنة 45

14.9K 742 803
                                    

هاي شباب و صبايا 🌹🌹🌹

أخيراً وصلنا إلى نهاية الجزء الأول من روايتنا

هالبارت سوبر هت سمت 🔥🔥🔥فالما عجبه يلاقيله طريق 👇👈👉👆

إستمتعوا أصدقائي 🌹🌹🌹

صوت في داخله صرخ :

(   لااااا.... يجب أن أقاوم.... لا يجب أن أسمح بهذا....    )

لكن....

كيف لجسده المرهق أن يصغي لذلك الصوت....!!!!؟

لوهلة نسي كل شيء بين زراعي ليفاي اللتان ضمتاه بحزم و لكن بحنان أشعره بالدفء و كأنه عاد إلى منزله الآمن مجدداً....

لم تستطع شفتاه الغرتان أن تجاريا قوة شفتا ليفاي أو شوقهما فرفعتا الرايات البيض أمام المقتحم المغرور الذي أخذ لسان إيرين عنوة و أجبره على الرقص معه بشهوة....

زراعا ليفاي عانقتا إيرين بقوة إلى صدره الرحب و كأنه يخشى أن يهرب الصغير منه و يخسره مجدداً....

إبتعد ليفاي عن إيرين بعد أن إرتوى من رحيقه العذب ليقبل خده المنتفخ و يقضم برفق طرف أذنه الناعم و هو يهمس بشوق :

(    إيرين.... حبيبي إيرين.... لقد عدت إلي.... إيرين.... خاصتي إيرين....     )

تأوه إيرين مستسلماً لغرائزه غير واع لما يحدث له و هو يشعر بفم ليفاي على عنقه يمصه بشغف....

إنحنى ليفاي على السرير مجبراً إيرين على الإستلقاء هابطاً بشفتيه إلى الحلمة البارزة الوردية يمصها بشوق بينما يده تتحسس بطن إيرين المسطحة و سرته و همس بشهوة :

(   الليلة ستحمل بطفلي.... ستحمله هنا....   )

نزلت يد ليفاي إلى سروال إيرين الحريري الفضفاض لتنتزعه بما يشبه التمزيق ثم أخذ يتحسس أعضاء إيرين و يدعكها بشدة مستمتعاً بإرتفاع صدى تأوهات الصغير قائلاً :

(   عندما كنت أنت صغيراً لم أتخيل أبداً أنني سأشتهيك بهذا القدر....

لقد ظننت أنني لن أستطيع أبداً أن أتجاوز تربيتي لك و عيشي معك في طفولتك....

حتى أنني كنت سأكسر قانون القبيلة و أزوجك لميكاسا....

لا أعرف إن كان فراقنا هو الذي جعل الشهوة تحترق في جسدي من أجلك لكن....

ما أعرفه أنني لن أتخلى عن ما بيننا مجدداً أبداً....

أنت لي....  و لي وحدي لآخر يوم في حياتي....    )

إكتفى إيرين بالإستلقاء و التأوه بين زراعي الأقوى و الأكبر سناً منه و خاصة عندما شعر بمحيط فم ليفاي الدافئ يداعب عضوه الحساس....

عشق من الماضي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن