هذه القصة تتحدث عن فتاة تواجه معاناة و صعاب بحياتها و رغم كل تلك صعاب التي تتغلب عليها تجد حب حياتها لكن هذا ما يزيد أمر سوءا الذي يجعلها تختار بين شخص الذي تحبه او بين عائلتها و إذا أردتم معرفة مزيد فعليكم بالقراءة قصة
ملاحظة : هذه قصة من خيالي و...
في صباح جائوا كثير من رجال و كلهم بالبدلة سوداء و يضعون سماعات على اذنهم إنهم حقا مخفين بتلك عضلات أمي : أين سيد ميشال أحد حراس : لن يأتي لان لديه بعض أعمال أمي : اعلم انه لا يريد رؤيتي لكن لا يهم مهم ان نعيش مريم حياة جيدة نزلت مريم من على درج وهي ترتدي هذه الثياب التي أحضرتها والدتها لها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مريم : أمي ماذا هناك و أين أبي أمي : إنه امممم لديه بعض أعمال و سوف تذهبين مع حراس مريم : لكن انا خائفة منهم أحد حراس : لا تخاف فسوف تلتقي سيد جايك هناك فهو بإنتضارنا في مطار مريم : و من يكون سيد جايك حارس : إنه إبن سيد مادسن و إسمه جايك ميشال مريم : إذا لدي أخ من أبي حارس : نعم سوف تتعرف عليه سيدتي و دعت أمي و ذهبت معهم و انا أبكي ذهبنا بالسيارة سوداء و بعد وصولنا قلت مريم : سوف اذهب إلى حمام وأعود حارس : حسنا لكن لا تتأخر و عند وصولي إلى حمام غسلت وجهي و عدلت نفسي امام مرآة لكي لا يتضح أنني كنت أبكي و فورا خروجي كنت ذاهبة إلى مكان الذي تركت به حراس لكن وقع مني هاتف و لم أنتبه كنت امشي بسرعة حتى سمعت شخصا يناديني و يقول شخص : يا انسة يا انسة و عندما إلتفت بسرعة و كان شعر يتطاير فبعدته عن وجهي و قلت مريم : يا سيد هل كنت تناديني لكن تجمد في مكانه و انا مازلت ألوح يدي على وجهه لكن مليت منه و قلت بصراخ مريم : ياااا سيد حتى كل من حول إلتفت لكن هو بسرعة وضع نضراته و كان يخفي وجهه شخص : هل يمكن أن نذهب من هنا أرجوك مريم :لكنهم ينتظروني و علي ذهاب اففف حسنا هيا شخص : هنا جيد جلسنا في مقعد بجانب مطار ثم قال مريم : لماذا كنت تناديني و لماذا خبأة رأسك عندما ناديت عليك شخص : حسنا على مهلك سوف اجيبك لكن أريد ان اعرف إسمك أولا مريم : حسنا انا إسمي مريم و انت شخص : انا إسمي جاستن لكن هل حقا لا تعرفيني مريم : لا و لماذا علي ان أعرفك هيا أجب على أسئلة جاستن : انا خباة رأسي لأني اخجل و أيضا ناديتك من اجل هاتفك لان وقع منك و انت تركضين لكن لماذا كنت مسرعة مريم : لانا أصحاب بدلة سوداء ينتضرونني و هم سوف يأخذني إلى أمريكا أين يوجد أبي جاستن : اه حقا انا كنت في زيارة أمي و سوف أعود إلى أمريكا اليوم لكن هل انت كندية مريم : لا فانا عربية لكن كندا هي بلدي الذي تربيت فيها انا و أمي جاستن : و لماذا انت حزينة هكذا مريم : في حقيقة انا و فجأة قاطعنا صوت حراس لأنهم كانوا يبحثون عني في كل مكان حارس : هل انت بخير سيدتي و حارسين قبضو على جاستن من وراء كانوا سوف يضربوه حتى قلت مريم : اتركوه إنه صديقي و جاء ليلقي على وداع حارس : حسنا ابتعدو عنه و هيا نذهب فسيد جايك قلق عليك مريم : حسنا آذهبوا و سوف آتي ورائكم جاستن : من تكون انت حتى يهتم بك هكذا مريم : انا حقا لا اعلم من أكون كل الذي أعلمه أن إسمي مريم و لدي قصة طويلة لا أستطيع تحدث الآن و انا اسفة على ما فعله تلك أغبياء منذ قليل جاستن : هههه لا عليك مريم : حسنا وداع اتمنى أن نلتقي مرة ثانية جاستن : لا تتمني لأننا سوف نلتقي بالتأكيد ذهبت إلى طائرة خاصة و كان ذلك الذي إسمه جايك ينتظرني و عندما ..