داخل منزل ليس بكبير ولى بصغير المهم أنه يتسع ﻷسرة تتكون من أربعة أفراد إنه بيت يطل على حديقة صغيرة تدخل له أشعة الشمس من غرفة المعيشة التي بها نافدة كبيرة تدخل منها أشعة الشمس كل صباح .🌇
و بدالك المنزل بضبط بإحدى الغرف كان هناك فتات مستغرقة فنوم لا تكاد تشعر بمن حولها و كأنها جتة هامدة بل و أكتر أجل إنها هي" لمى" الفتاة الضريفة بطلة روايتنا (كان لها شعر طويل يتعدا كتفيها أو أكتر كان لونه كلون غروب الشمس أي أنه برتقالي الون ولها وجه داءري الشكل لها بشرة بيضاء و عينان كبيرتان دو لون بني و شفتان صغيرتان دو لون زهري لم تكن تحب وضع المكياج أبدا ﻷنها تضن أنها تبدو جمياة وهي طبيعية إنها تبدو هكذا تقريبا👇وكان لها جسم رشيق لكن ليس كتيرا فهي فتاة تحب النوم والأكل أكتر من أي شيء في هدا العالم و قد كان حلمها الوحيد أن تجد شخصا يحبها و يحب برائتها أكثر من أي شئ💑
و قد كانت تحب والديها و أخوها أيضا )
وبجانب غرفت عزيزتنا "لمى" توجد غرفة أخيها "لئي" (لقد كانت غرفته مكركب جدا ﻷن متحاناته قد قتربت فهو يدرس في لأولى باكالوريا لاكنه كان مهملا جدا فهوة كان يدرس فقط لأن والداه يجبرانه على دالك أما هو فحلمه أن يسبح عازفا مشهورا )
وبجانبه توجد غرفة لوالد و لوادة و قد كانا هما الآخران يغطان في نوم عميق
وفجأتا وفي دالك الصباح الدافئ أصدر المنبه صوتا عاليا و مزعجا من غرفة "لمى" إصتيقضت على صوت منبهها وهي تتمدد على سريرها وهي تقول
لمى:كفاااااا أيها المزززعج (ضغطت على المنبه كي توقفه تم إختفى الصوت )
تم إستفاقت الأم
اﻷم:ما هدا الصوت المزعج يا "لمى"
لمى:لا شئ يا أمي إنه المنبه فقط
اﻷم :حسنا
(وقفت اﻷم توجهت نحو الحمام إستحمت تم إرتدت ملابسها و توجهت نحوة المطبخ لتحظر الفطور تم تبعيها لمى و ستحمت هي لأخرى و رتدت ملابسها و ذهبت لتساعدها في تحدير الفطور جهزت بطلتنا "لمى"طاولة الأكل و بعدها خرج أخوها لئي من غرفته
لئي:صباح الخير جميها
لمى:صباح الخير
اﻷم:إدهب لتستحم و دعنا نفطر
لءى :حسنا أمي
(بعدها خرج الأب من غرفته أيضا)
اﻷب:صباح الخير عزيزتي ، صباح الخير إبنتي
لمى:صباح الخير أبي
اﻷم:صباح الخير عزيزي ادهب لتستحم تم تعال لنفطر
اﻷب:حسنا
(جلس الجميع على مائدة اﻹفطار )
لئي (و فمه ملئ بالطعام) : سأدهب للمدرسة اﻵنلمى:لا اليوم عطل سنذهب إلى الجبل ،أليس كدلك يا أبي؟؟؟؟
اﻹب:أجل يا لمى اليوم عطلة و سندهب للجبل لنمضي بعض الوقت معا
لئي(بسعادة):حقا هذا رائع حقا شكرا لك أبي
اﻷم:حسنااا إدا ساعدون بجمع اﻷشياء التي نحتاجها في الرحلة كي لا نتأخر
الجميع(و بسعادة):حسنااا هه
(بعد نسف ساعة إنتهو من ضب أغراضهم وتوجهو إلى السيارة 🚗سعد لئي و لمى في الخلف و اﻷم و اﻷب في اﻷمام تم شغل الوالد السيارة و بدؤو المسير كانو جميعا يغنون و يضحكون لقد كانو فرحين جدا و قد كان اﻷب يسوق بسرعة إد أن الطريق كانت سالكة و فجئتا ضهر لهم منحضر وعر كان على اﻷب التوقف ﻻكنه لم يستطع دالك إد أن المكابح لا تعمل
اﻷم(بصوت يرتعش):ما بك لما لا تتوقف
اﻷب(بصوت مرتفع): إن المكابح لا تعمل
(بدئة لمى هي و أخوها بالصراخ مما زاد من توتره كانت لمى و أمها تبكيان من خوفهما و فجئتا صمع صوت عاااال و مخيييف
-يا ترى ما دالك الصوت ؟
-وهل ستكون لمى و عائلتها بخير
سنعرف كل هدا في الجزء الثاني هذا إن قمتم بدعمي ﻷنها أول مرة أكتب فيها أتمنا أن تعجبكم😍😍
أنت تقرأ
سعادة لا تكتمل
Short Storyلمى فتاة في مقتبل العمر تعيش حياتا بسيطة و سعيدة مع أبويها و أخيها👨👩👦👧 لاكن ستحدت لها مواقف و طراءف مما سيغير مجرا حياتها ولديها عمها المتسلط الدي سيساهم في نقالاب حياة لمى البريءة أيضا و مما يزيد لأمر سؤا وقوع شاب في حب لمى 💖 ستتعرفون على ال...