حياتي جديدة

136 19 4
                                    

عندما وصلت و جدت جايك ينتظرني و كان شكله هكذا

أعلم انه شكله يشبهني فلديه عينين خضراء مثلي و شعر بني لكن ما اتمناه ان يكون لديه تصرفات مثلي ههههشردت بوجهه و انا أتحدث مع نفسي حتى أحسست بشيء يلوح على وجهي  جايك : مرحبا هل انت مريم مريم : اه نعم انا هي و انت جايك أليس كذلك جايك : نعم انا هو تحدث...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أعلم انه شكله يشبهني فلديه عينين خضراء مثلي و شعر بني لكن ما اتمناه
ان يكون لديه تصرفات مثلي هههه
شردت بوجهه و انا أتحدث مع نفسي حتى أحسست بشيء يلوح على وجهي
جايك : مرحبا هل انت مريم
مريم : اه نعم انا هي و انت جايك أليس كذلك
جايك : نعم انا هو
تحدثنا قليل عن حياتي و كل شيء حتى سمعنا صوت موضيفة طائرة
و هو يقول ضعوا حزام لان طائرة سوف تنزل
و بعد دقائق وصلنا صعدنا سيارة سوداء طويلة
مريم : جايك انت لم تخبرني عن نفسك
جايك : حسنا احمم انا إسمي جايك ميشال إبن مادسن ميشال أكبر رجل أعمال في أمريكا و أمي متوفية لحسن حظ لدي أخت فائقة جمال مثلك و إسمها مريم ميشال
مريم : هههههههه انت حقا مضحك هل هذا تعتبره تعريف برأيك
جايك : اممم لكن لا أعرف ماذا أخبرك عني
مريم : حسنا علمت كل شيء عنك لكن كم عمرك
جايك : انا عمري 17
مريم : أوه حقا لكنك تبدو كبيرا بهذه ملابس
جايك : هههه انا لا ألبسها دائما فقط في مناسبات لان كل أوقات في دراسة
مريم : أوه حقا اتمنى لو كنت أدرس مثلك 😳😳😳
و بعد دقائق بالحديث مع جايك وصلنا للمنزل كان كالقصر

أعلم انه شكله يشبهني فلديه عينين خضراء مثلي و شعر بني لكن ما اتمناه ان يكون لديه تصرفات مثلي ههههشردت بوجهه و انا أتحدث مع نفسي حتى أحسست بشيء يلوح على وجهي  جايك : مرحبا هل انت مريم مريم : اه نعم انا هي و انت جايك أليس كذلك جايك : نعم انا هو تحدث...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و فورا دخولنا وجدنا كثير من الخدم رحبوا بنا و أخذ حقائبنا
خادمة : مرحبا سيدتي إن والدك ينتظرك في غرفة جلوس عليك أن تأتي معي
نظرت إلى جايك و هز رأسه و هو يبتسم فذهبت مع خادمة أما جايك قال انه ذهب ليرتاح بغرفته قليلا
دخلت عند أبي و قال مرحبا إبنتي و جاء ليحتظنني لكنني ابتعدت عنه لأنني لن أنسى ماذا فعل لأمي من سنين و أيضا لم يسأل عنا حتى لو لمرة
مادسن : حسنا هل يمكن أن تجلس قليلا أريد تحدث معك
جلست بجانبه و ظل يعتذر مني كثيرا لكن لم اجبه فقط ظللت أستمع له
مادسن : انا أعدك أني سوف أغير حياتك للأفضل و اعوضك على كل تلك أعوام
مريم : اتمنى هذا لكن غلطتك لن تصلح إلا إذا سامحتك أمي على ما فعلته بها و قتها سوف اعتبرك أبي اعدك بذلك
و ركضت إلى غرفتي ...

لطالما تحبيني حيث تعيش القصص. اكتشف الآن