صعدت إلى غرفتي و انا أبكي كيف أمي تركتني معه و كيف سأعيش مع شخص قد أذى امي
مريم
كنت طوال ليل أبكي و لم أشعر بنفسي حتى نمت على سرير دون تغير ملابسي حتى
حل الصباح على صوت هاتف يرن حقا هذا مزعج نظرت للهاتف وجدت رقما لا أعرفه
فأجابت
جاستن : صباح خير يا أميرة نائمة
مريم : عفو من معي
جاستن : شبح نوم ( بنبرة مضحكة )
مريم : ماذا إسمع يا شبح إذا أردت مزاح انصحك لا تفعل لان لدي كثير من أشياء أفعلها
# كنت سوف أفصل الخط لكن
جاستن : مريم إن نظري انا جاستن
مريم : و من جاستن ( تتذكر )
جاستن : ماذا هل نسيت بسرعة من أكون
مريم : هههه و هل هناك أحد ينسى صاحب قبعة متخفي
جاستن : هههههه هل أصبحت ألقب بصاحب قبعة الآن
مريم : لكن كيف أخذت رقمي
جاستن : إنه سر لا يعرفه غير جاستن بيبر ( بغرور )
مريم : حسنا سوف أكتب رقمك عندي لأنك سوف تزعجني
جاستن : من جيد انك تعلمين ذلك سوف تتلقي كثير من إتصالات
مريم : ههههه
# كنت أضحك بصوت عالي على نكت جاستن سخيفة إنه حقا مضحك و لم اشعر إلا بشخص يدق باب غرفة فقلت بسرعة
مريم : حسنا جاستن أحدثك لاحقا
# و أغلقت هاتف فورا عدلت ملابسي من نوم و فتحت باب و وجدتها خادمة
خادمة : سيدتي إن فطور جاهز عليك بالنزول أنهم ينتظرونك
مريم : حسنا لن أتأخر سوف تستحم و أغير ملابسي و أعود
خادمة : حسنا سيدتي
مريم : انتظري هناك شيء ناديني فقط مريم
خادمة : مثل ما تريدين سيد .. مريم
# إن غرفتي جميلة جدا لا تندهش فانا لم ألاحظ ذلك بارحة لان لم أكن بوعي بسبب بكاء مهم تفحصت كل اطراف غرفة و هناك شرفة تطل على شارع و بيت كبير كالقصر
إنه جميل حقا لديه حديقة أمامية رائعة كالجنة لكن يوجد كثير من حراس و سيارة فخمة أمام البيت هل سوف يخرج أحد و يا ترى من الذي يسكن في هذا القصر سوف أسأل أخي جايك ربما يعرف لكن ما دخلي انا اففف فضول يقتلني يا ترى من يكون ؟
أنت تقرأ
لطالما تحبيني
Fantasyهذه القصة تتحدث عن فتاة تواجه معاناة و صعاب بحياتها و رغم كل تلك صعاب التي تتغلب عليها تجد حب حياتها لكن هذا ما يزيد أمر سوءا الذي يجعلها تختار بين شخص الذي تحبه او بين عائلتها و إذا أردتم معرفة مزيد فعليكم بالقراءة قصة ملاحظة : هذه قصة من خيالي و...