( حبيبتي الفتاة كيتي )

                     (حبيبتي الفتاة كيتي )
البارت الأول :
حسين : خالد أرجوك لو تعرف مكانها أرجوك تقول
خالد : صدقني يوم ما أديتها الميراث من بعدها مشوفتهاش أنا مش عارف هي بتعمل كده ليه
حسن : أستاذ خالد من الواضح أنكم مش عايزين تحلو الموضوع
خالد : صدقني صدقني أنا لو أعرف كنت قولت علي العموم أنا بلغت البوليس ويارب نلاقيها
حسن : علي العموم أخويا ح يرفع دعوه طلاق وياريت لو شوفتها أو رجعت قولها أنها ملهاش ولاد عندنا والطفل ال بطنها أحنا مش عايزينة
خالد : أرجوك يا أستاذ حسن بلاش الكلام ده أطمن علي أختي وبعدين نتكلم لو سمحت
حسن : ح نشوف سلام
( وذهب حسن وحسين وفي السيارة )
حسن : تحليل ال DNA ح يظهر النهاردة
حسين : دي خلتني أشك في نفسي حسن ممكن يطلعوا مش أولادي
حسن : ح نروح ونشوف دلوقتي
حسين : يارب
( وفي منزل خالد )
خالد : ياماما واضح أنها هربت مع شون
ماتيلدا : أنا عايزة أطمن عليها بس هو باباك ال عمل كده هي مكنتش عايزة تتجوز الولد ده
خالد : ح نعمل أيه بابا الله يرحموا عمل غلط لاكن هي عملت غلط أكبر منه
ماتيلدا : حاول حاول ياخالد أنا عايزة أطمن علي بنتي
( وذهب حسين وحسن ألي المستشفي )
دكتور جوني : أتفضل أستاذ حسن حاضرتك وأستاذ حسين
حسين : التحليل يا دكتور
دكتور جوني : حاضرتك الأولاد ولادك التحليل أيجابي
حسن : الحمد لله شوفت أهو
حسين : أنا ممكن أعيد التحليل تاني
حسن : ليه بس
حسين : عايز أتأكد
حسن : خلاص أوكي
دكتور جوني : حاضرتك ممكن تجيب الأولاد كمان يومين
حسين : أوكي شكراً يادكتور
( وفي لندن بعد شهرين ) 
إلينا : ماركو أنا مبسوطة أوي أن أنا معاك دلوقتي
ماركو : وأنا كمان جداً ياروحي
إلينا : حبيبي أنا لازم أروح المستشفي ناو
ماركو : أوكي أوكي يلا بينا
( وفي المستشفي )
ماركو : حبيبتي دي بنت
إلينا : حلوة
ماركو : جميلة ح تسميها أيه
إلينا : مش عارفة علي العموم أنا ح سيب خالد هو ال يسميها
ماركو : طب سبيها شوية معانا
إلينا : لا كفاية كده أنا عايزة أعيش ياماركو كفاية كنت عايشة مع واحد غبي كل فكرة البيت والأولاد زيو زي بابا مش عايزين يعيشو دي زي البلد ال هما بقو مواطنين فيها لسة متمسكين أنهم عرب
ماركو : خلاص حبيبتي متتنرفزيش طب ح نودي البنت دي أزاي لأخوكي خالد
إلينا : جاكلين صاحبتي ح توديها بكره
( وفي منزل كمال الباجوري )
( تحديداً في مكتب الفيلا )
كمال : كفاية كده ( بزعيق ) أنت عملت التحليل سبع مرات لغاية دلوقتي والتحليل أسبت أنهم أولادك
حسين : الشك الشك حيموتني دي هربت أكيد هربت مع حد كل ما أفتكر أنها ممكن كانت بتخون...
حسن : كفاية بقي وخلّينا نشوف شغلنا لو سمحت
كمال : وبعدين في مليون بنت غيرها موقفتش علي دي
حسين : بابا أرجوك كفاية كده أنا كرهت كل الستات لو سمحت متفتحش الموضوع ده تاني
وأمي ح تربي ولادي وخلاص علي كده
( وقام مشي بعصبية )
حسن : حقه يابابا ال حصل معاه ده مش هين
كمال : عارف لاكن صعبان عليه يفضل وحيد كده
( ألي إلقاء في البارت الأخر )