one night (zayn malik ) -مترجمة-

chapter 1

أسقطت حقائبي في الغرفة تنفست الصعداء  وأنا أجلس في السرير. لقد كنت في الكلية لمدة أسبوعين تقريبا. الخروج من الانفصال صعب ، اقصد كان لدي كل الصيف لكن كنت بالكاد استطيع تدبير نفسي 

 نظرت حول غرفة سارة وأنا المشتركة.   انا وساره كنا أصدقاء منذ المدرسة الثانوية 

كنت اٌعرف بالفتاة النموذجيه، حلوة وبريئة وهذذا صحيح. لم أكن أحب أن اكون لئيمه  و لم أكن أحب الحصول في المشاكل. أنا لم استمتع حقا في المدرسة الثانوية...

كبرنا  في مدينة صغيرة في ولاية كولورادو . كانت الحياة بسيطة وسهلة هناك. أسرنا مرتبطة جدا

إذا ما كان هناك شخص لمشاهدة حياتنا ، فامه سوف يرى اننا  كنا لا شيء يثير للاهتمام ، أو على الأقل لم أكن .

اتفقنا للذهاب الى الكلية معا في CU بولدير، حيث حصلت على قبول كل منا . على الرغم من أنني حصلت على منحة دراسية كاملة للمدرسة بسبب الأكاديميين ساره لم تحصل عليها . ولدى  أهلها الكثير من المال للإنفاق و كان الكلية صفقة كبيرة

العمل الجاد لم يكن خيار بالنسبة لي، كان دائما ضرورة. من اجل الحفاظ على منحتي  اضطررت إلى البقاء بعيدا عن المشاكل والحفاظ على درجات جيدة

كان لدينا غرفة بسيطة. كان لي سرير علوي ، مكتب تحته.  وكان لدى سارة سرير عادي ومكتب مقابل لها. كانت فوضويه، يمكن أن أقول لكم من خلال النظر في الملابس التي في كل مكان

"لقد عدت " صوتها الغنائي اتى الي. انتقلت الى طاولة المطبخ و أراها كانت في  البقالة " ذهبت للتسوق في البقالة ! " قالتها وهي  تبتسم

كان شعرها الاشقر في حالة فوضى بسبب الريح. ولكن لا تزال  رائعه. كانت سارة دائما جميلة ، اصطف الأولاد لأجلها

" جيد " ضحكت. " اذا لقد تخطيتي الحصص ؟ " رفعت حاجب ،  شعرت  مثل الأم في علاقتنا أو الأخت الأكبر سنا

" حسنا ... كان على شخص ما الذهاب الى  البقالة " قالتها وهي تضحك ووضعت أكياس البقاله على الرف . 

كان لدى كل منا حمام خاص, خزانه صغيره مشتركه , مطبخ,  من ثم غرفة النوم , كانت لطيفه وجميله 

كنت قد زينت المكان بالنسبة للجزء الاكبر . بعض ديكور جدار ، عدد قليل من الصور

" اذا كيف كانت الصفوف  ؟ " سالت وهي تسحبني من أفكاري.بدءت بمساعدتها بترتيب البقاله.

" النفس جيد  ، لا أزال متأكد أريد أن أخوض في التخطيط . كيف تم ... التسوق ؟ "

" ممتع, ابي ارسل لي بطاقة مع المال للتسوق " تشرح وهي تضع دفعات الطعام إلى خزانات. " ركضت إلى شخص في متجر " تغير صوتها الى الحرص وأنا خائفة لمعرفة لماذا

" أوه نعم ؟ " أحاول أن لا أبدو مهتمه في قصتها ، اومئت

" نعم " قالت وعضت شفتها و استطيع ان اقول انها ليست متأكدة ما تقول لي "استمعيوأنا أعلم أنك قد أغلقت عليك كل شيء ولكن ... انا مدعوة إلى هذه الحفله الليلة ،من المفترض أن تكون ضخمة! "

 توسعت عيناي ، لم أكن أتوقع هذا منها . اوه نعم فعلت  . ولكن الطريقة التي كانت تقول ذلك جعلني أشعر بأن ذلك خبر مروعا.

أأنت ذاهبه ؟ "

" إلا إذا كنتِ ذاهبه "،  تقولها بحزم وعيناها تتحول إلى تحدق فيني. ضحكت وهزيت  رأسي

" سارا تعرفين كيف اشعر حول الحفلات " نظرت إلى أسفل لأنها لا تزال تحدق في وجهي

من فضلك؟ انها الحفلة الأول من السنة! انها سوف تكون ضخمة؟ من فضلك؟ سأفعل أي شيء! سآخذك التسوق! سوف-

حسنا "قاطعتها، وانا اضحك  بشكل هستيري." سأذهب اذا وقفتي عن تقديم لي الاشياء "سطعت عيناها واخرجت الخنصر 

"وعد أنك لن تتراجعين!" رفعت الحاجب باعتبارها تحديا. التفت عيني واخرجت خنصري وشبكته مع خنصرها 

"وعد" على الرغم من أنني ندمت من هذه الكلمات.