مرحا هاذه الصوره الاولى هيه لمريم ولكن الصور كارتونيه ولاكن القصه ليست خيالا اتمنى اعجابكم💋😻
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ااولا اتمنى ان تعجبكم القصه وثانيا ان تقولو لي كل اقتراحاتكم ان اعجبتكم او لاء واتمنا ان تعجبكم من كل قلبي بسم الله الرحمان الرحيم وان القصه ان تعجبكم كان في قديم الزمان فتاة جميله اسمها مريم تحب الناس وقلبها مليئ بلحنيه والطيبه وكان عمر
الفتاة 5سنوات وكانت تحب والدها كثيرا وتعامل النس بحنان وطيبه ولم تكن متكبره على احد فكان اباها يعمل عنده متجر بيع الاحذيه وكانو يعيشون في كوخ صغير يكفيهم وكانت حالتهم فقيره فكانه
عند الكوخ حديق مليءه بلزهور والاعشاب والناضر خلابه
فكانت تعتني بها وتقوم بكل صباح بلاعتناء بها وتسقي اشجارها
وفي احدالايام حرقه المتجر فاتهمه اباها بانه هوه من قام بحرق التجر
لانهو كان اخر من يقوم بقفل المتجر فلذالك اتهمه هوه بحرق التجر 😭
ولاكنهو ليس من احرقه النزل فاتت الاطفاءيه واطفءت الحريق وذهبو الى بيوتهم
فاصبحت حالة عاءلة مريم فقيره بسبب حرق المحل الذي كانو يعتمدون عليه في
معيشتهم وبعد يوما دقه باب بيت مريم وكانت مريم في الحديقه تعتني بلزهور
وهيه حزينه وبعه ان فتحت الباب خرجت لهم ام مريم وقالت من انتم فقالو نحن من مركز الشرطه فقالو نريد السيد ابا م
ريم فضهر لهم وقاله لهم ماذا
توريدون قالو يجب ان تذهب معنا الى المخفر فاصطحبوه وذهببت مع زوجته ولاكن
مريم لم تاتي بل ضعتها امها عند جارتها وذهبو فبع ذهابهم للمخفر سوجنه الاب
وبع يوم اتو الام ومريم فتحوله اباها الى المحكمه فحكمو عليه بلسجن فكانت مريم
تبكي وتقول ابي بريء لانها كانت واثقه منهووكانت تحب اباها كثيرا فقله القاضي
رفعت الجلسه فقام الحارس بأخذ اب مريم الى اسجن فركضت مريم اليه وهيه تبكي
فكانت متمس بهي وتحضنهو وكان الجميع ينضر لها الجميع ويبكون فاتت ام مريم وا
اخذتها الى المنزل فذالك الشيئ اثر على نفسية وحياتها فاصبحت منعزله لاتتحدث
مع احدوزالت البسمه على وجهها وبع مرور سنتان توفية ام مريم فتبنتها جارت ام
مريم واعتنت بها فاصبحه عمر الفتاة حوالي 7 سنوات وكانت مصرا على ان والدها
ما زال بريأ فكانت تاتي كله يوم لتلتقي بوالدها سرا لن يكتشف ذالك احد وكانت
تحكي وتستمتع معه والدها كثيرا وفي احد الايام سمعه صوتها الحارس فذهب
بسرعه متوجها لاباها فاخذهو وكانت مريم تبكي وتقول لا لا لا بابا بابا بابا والاب
يقول دعوني اتحدث معها وكانت تلكي مريم والاب ايضا فاخذهو الحارس واقفله
