باتت حكاياتنا بلا عنوان.
كانت قصة لقُبعة لملمت بعثرتي، ولملمت جروحي المعطوبه.بينما طلقات سلاحك تُخرج اسهماً لتصيب قلبي الضعيف
ويقع بحبك اكثرتباً لبذلة فرقت بيننا وتباً لبلده سلبت حُبنا
تباً لقصه لم تمتلك نهاية، تباً لحاكم لم يحكُم جيداً
وتباً لعاشق سلب لي الحياة
تباً لكَ ولبلدتك اللعينه.-قريباً-
أنت تقرأ
Soldier ||الجندي
Romanceقال لها بينما يقوم بتحسس وجهها ثم يركع وهو رافعاً رأسهُ ينظر الى عسليتها: أتقبلينَ الزواج بي. أحمرت وجنتيها ثم اؤمات برأسها كأِجابة-نعم- ليُخرجَ هو خاتماً ألماسيً و يلبسهُ لها في ذلكَ الوقت ا...