كان في يوم من الايام لدينا فتىً ظريف دوماً ماتملى ابتسامته القصر وقهقهته الظريفه الى ان اتى ذالك الرجل الذي سلب منه فرحته في هذه الحياه السيد ايروين سلب كل فرحة ذاك الطفل ذو الخامسة عشر قتل ابتسامة الطفل ليفاي اكرمان عندما قام بغتصابه بأبشعى الطرق وتهديه ع عدم الاعتراف كانت السنين تمشي كحلزون بالنسبه لليفاي وهو تحت رحمة ذالك الايروين الى ان اتى يوم فرحة ليفاي بعد خمس سنين من اغتصاب وتعذيب ذالك الطفل البريىء تم قتل السيد ايروين من قبل السيد ييغر واخذه الى منزله كان ليفاي قد سُلبت ابتسامته تماماً اخذه السيد ييغر الى قصره كي يعتني به ويعامله بأحسن المعاملات كطفل له قد اصبح عُمر ذالك الليفاي عُشرين سنة تماما حتى ذالك اليوم كانت القسوه تملى حياته الى ان قابل ذالك الفتى المدعو ايرين ييغر وهو ابن السيد ييغر المدلل كان خارج المدينه لعدة سنوات بغرض الدراسه والتعلم فهو وريث السيد ييغر القادم
-
-
يتبع.
اتمنى اعجبتكم ادري ماكملتها بس حسيت كذا يكفي الزبده اتمنى تدعموني هذي اول مره اكتب روايه اتمنى دعمكم يعني❤❤.
