لازلتي تتصرفين كما انتي. تريدين قربي بينما تستمرين بأبعادي عنك. اخبريني هل تظنين. انني غبي لهذه الدرجة؟
(كلما قمت بإذائي كلما قل بكائي)
(كلما قمت بتركي كلما جفت دموعي بسرعة)
(كلما رحلتي قل حبي لك)
{هاذا مؤلم لاكنها الحقيقة }
{انا ماهر في فن الوداع}...
سقطت من الكنبة انظر الى الصورة شعرت بأنه اذلني جعلني مثل القمامة قبل خمس دقائق كان يتكلم معي فكرت فكرت فكرت هل اذهب ابقى بالمنزل اتصل ماذا افعل لم افعل شيء بقيت جالسة حتى اتصل كاميرا جيمين
جيمين: مرحبا عزيزتي
لم ارد
جيمين: هل انتي بخير
ليسا: تعال بسرعة
رميت الهاتف على الارض بعد اغلاق الخط دقائق حتى رن الباب جعلت الخادمة تفتحه دخل بسرعة جلس بجانبي ينظر بقلق
جيمين: هل انتي بخير
ليسا: ماذا فعلت بالشركة
جيمين: صورنا بث و لقد تدربنا فقط هل تأخرت يتكلم كان لم يحدث شيء اركا ظهرة بعد ان انها كلامة
ليسا: اقصد مع نون تكلمت وانا انظر بغضب شديد عندما انتهيت جلس مستيقم ينظر الي بصدمة
ليسا: هل اعجبتها القبلة
جيمين: لقد كان.....
ليسا: لا تحاول التبرير جيمين وقفت انظر آلية بغضب وقف بجانبي
ليسا: اهم شيء انها اعجبتك وبالاخص عندما كانت فوقك لاكن اعلم ان نهايت تلك العاهرة على يدي
جيمين: من اخبرك امسك يدي بقوه
ليسا: اخرج لا اريد ان اراك انت لا تستطيع التلاعب بي هل تعتقدني لعبة تشتريني من المحلات
جيمين: من اخبرك يصرخ بصوت عالي يشد على يدي اكثر
ليسا؛ اتركني ...... دفعتة لاكن بلا فائدة افلت يدي بنفسة ومازال ينظر الي نظرة لم استطيع تفسيرها نظرت على الخادمة واقفة بصدمة لصراخنا العالي
جيمين : ليس كما تعتقدي ذالك اللعين الذي اخبرك يكذب
ليسا: ذالك اللعين لقد ارسل صورا
اردت مغادرة المكان والذهاب الى غرفتي لاكن امسك يدي
ليسا: ابتعد
افلت يدي اصعد لفوق احاول التحكم بدموعي عند دخلت الغرفة بدأ دموعي بالنزول سمعت صوت باب المنزل يغلق بقيت ابكي وشهقاتي تتعالى سمعت صوت دقات غلى باب الغرفة
ليسا: من سمعت صوت كلبي كوك وهو ينبح لم افتح الباب الى بعد نصف ساعة عند فتحي دخل كوك ومعة حزام يريدني ان امشية بالخارج مسحت دموعي ربت علية قليلا ⬅⬅بدلت ملابسي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
