يمكنني ان اخبرك حتى وان لم تصل الاخبار...
وانني احن حتى على اخر كلمة نطقتها بعد حين..!
ولم اجزم انها خرجت من غير عناء...
اجلس اتمعن بتفاصيلك واحن واحن...!؟
حتى ينجلي الصباح وتخرج الشمس من قعرها
انتضرك في تمام الساعة المرهونة
ممزق ما بداخلي من تضاريس...؟
ومهشم من كوادر اعضائي....؟
لأخبرك ولانني سوف اكون..، سوف اكون..،
انتهت القصة..،
وإن كنت لا اعرف مثل هذا الاخبار لا معنى..،
فأن ما اكتب اعنية...
ويا ليتهُ اغنية...
حتى يبقى مجسداً بين الازمان...
ولتوه الاخرى تصادر ممتلكاتي الثمينة..
وتحرق كتبي اللطيفة..
ولم تقرئها...
ولانني اجزم...
سوف تغالطني وتقرئها...