هاي جايز كيف الحال أنا إجيت و جبت معي شابتر و أخيرا، رح يكون اللقاء بتمنى يعجبكم
إستمتعوا بالبارت و علقوا على الفقرات
ملاحظة مهمة
رح إكتب حوارات بين الفتاتان و البويز رح يكون باللغة الإنجليزية طبعا بس رح إكتبوا باللغة العربية الفصحى تمام
تذكير ملابس البناتStart
Lamia. Pov
بعد إنتهائنا من تجهيز أنفسنا خرجت أنا و إيرام من المنزل و صعدنا لسيارة أخيها لأنها إستعارتها منه كي لا نتأخر على الحفلة
بعد ربع ساعة وصلنا للمكان الذي يقام فيه حفلة الموسم، نزلنا من السيارة لنتفاجأ بعدد الناس هنا، تبا أسيستقبلون رئيس البلاد أم ماذا، دخلنا بين الحشود ثم وقفنا أمام باب الدخول حيث يقف رجلان ضخام أريناه التذكرة ثم دخلنا، أمسكت إيرام يدي و قالت
"مشان ماضيعي بنتي"،نظرت لها و ضحكت بخفة على سخريتها، بدأنا بدفع الناس و لن أكذب لقد قرصت أيضا
وصلنا للأمام حيث المسرح أمامنا مباشرة، كنا في الصف الأول، دقائق معدودة حتى جاء صوت رجل يخبرنا أن الفرقة ستدخل لتبدأ الفتيات بالصراخ لأضع يداي لأذناي فورا، تبا لهم سيثقبون طبلة أذني بلا شك ،ذكروني مالذي أتى بي لهنا أوففف غبية لأنني
بعد ثواني دخلوا الشباب تبا كم هم وسيمون ،خمس شباب في قمة الإثارة لا ألوم الفتيات على الصراخ الآن
بدأوا المعجبات بالصراخ "وان دي أحبكم، واو إنكم جميلين"و هكذا ليضحكوا البويز
أمسك واحد فيهم ذو شعر بني و أعين بنية أظنه ليام
"مرحبا بكم أهالي لبنان نحن سعداء بوجودنا معكم و نتمنى لكم أن تستمتعوا"،أكمل كلامه لتبدأ إيرام بالصراخ كالمجنونة لأنفجر بالضحك عليها، نظرت لي بحقد طفولي و أنا مستمرة بالضحك ضربتني على كتفي لأحاول كتم ضحكاتي و أظنني نجحت، نظرت للشباب لأجدهم ينظرون لنا أنا و إيرام و يضحكون صدمت حقا يعني كيف لاحظونا و نحن بين هاذا الحشد، نظرت لإيرام لأجدها تنظر لهم بإبتسامة بلهاء لأكتم ضحكتي على منظرها المضحك
بدؤوا الشباب بالغناء أغنية kiss you
بدأت موسيقى الأغنية ليغني ذو الشعر الأسود و الأعين العسلية
ضحكت عندما رأيت الفيديو، الشباب يغنون وورائهم شاشة ضخمة تعرض فيديو كليب الأغنية إنهم مجانين حقا
إيرام تغني معهم بصراخ و الفتيات أيضا لكنني فقط أنظر لهم كيف يغنون لأبتسم بلا شعور إنهم موهوبون
كل يكمل الآخر أصواتهم رائعة و نقية، كيف يضحكون معا و يرقصون في المسرح علاقتهم قوية
إنتهت الأغنية لنتصفق لهم بحرارة، نظروا لنا بإبتسامات سعيدة ثم أمسك هاري المكرفون و تحدث
"أنا جد سعيد يوجودي في مدينة عربية كان حلمي حقا و لبنان رائعة و فتياتها أيضا "،ثم غمز لأضحك بخفة و أصدقائه أيضا
"و الآن سنغني more than this "،قالها ذو الشعر الريشي و الأعين الزرقاء لا أعرف إسمه
لتبدأ الموسيقى كانت هادئة، مقطع ليام هو الأول، أسمع للكلمات حقا رائعة، بدأت بالغناء معه لأنني حقا أحب هذه الأغنية
إنتهى ليام ليبدأ هاري بالغناء صوته ملائكي و إحساسه رائع
ليكمل ذو الشعر الأشقر يبدو لطيف بشكله الطفولي بدأت الفتيات بالصراخ و حقا أظنني سأفقد حاسة السمع
أتى دور ذو شعر الأسود زين أظن، واو صوته عميق لدرجة شردت به قليلا كيف يصعد بالأغنية واو لم أكن أتصور أنه يملك هاذا الصوت الرائع
إنتهت الأغنية ليبدؤوا أغنية best song ever
لأطلق العنان لنفسي بالرقص و الغناء مع إيرام إنها أغنية حماسية من نوعي المفضل، أتيت لأستمتع و سأفعل ذلك
"لك رقصك بيجنن صديقتي"،صرخت بها إيرام في أذني لأضحك و أمسك. يداها و أرقص معها و نضحك معا
لم أشعر بهذه السعادة منذ زمن طويل
نظرت للشباب كيف يغنون و يضحكون معا في المسرح لقد خلق لهم حقا
إنتهت الأغنية لأصرخ عاليا ببرافو لتنظر لي إيرام و تقول
"مين إنت و شو عملتي بصديقتي الهادئة"،نظرت لها بنصف عين و أخرجت لساني بطفولية لنضحك معا
"حسنا حسنا إنكم نشيطين حقا فتيات و الآن ماذا سنغني شباب"،قالها ذو الشعر الأشقر بلطف كوجهه تماما
نظر لنا بتفكير ثم نطق ذو الأعين الزرقاء
"حسنا سنختار فتاة من بينكم و ستخبرنا ما رأيكم"،بدأت الفتيات بالصراخ و رفع يداها عاليا كأننا في المدرسة
نظرت لهم بسخرية غبيات
"أنت هناك ذو الشعر الأشعر يا جميلة"،قالها هاري لأنظر له لأجده ينظر لي مباشرة ماللعنة، نظرت ليميني أظنه يقصد أخرى صحيح
"لك لميا عم يقصدك إنت"،قالتها إيرام بسعادة لأنظر لها بصدمة تبا له لما إختارني أنا
نظرت له ليبتسم بتوسع لأقول
"حسنا لدي أغنية مفضلة هل ستغنونها حقا إن طلبت"،قلتها ليبتسم إبتسامة جميلة ظهرت غماراته
"شباب ما رأيكم بطلب الآنسة الجميلة"،قالها هاري لينطق ذو الأعين البنية
"لما لا "،وافقه الآخرين سوى ذو الشعر الأسود الذي ينظر لي بنظرات لم أفهمها
"حسنا إنها أغنية they dont about US"قلتها بإبتسامة لتبدأ الموسيقى فورا
و يبدأ ليام الغناء لأبتسم بدون شعور أعشقها للأغنية
نظرت لإيرام لتعانقني جانبا و أضع رأسي على رأسها و نسمع الأغنية و نغني معهم
بدأ مقطع هاري لينظر لي و يغني لأبتسم له و أغني معه، لا أصدق هاري قبل طلبي
ثم إنتهى ليبدأ زين بالغناء ثم هم جميعا
ثم أغنية وراء أغنية حتى أتت أعنية النهاية
You and I
جميعا بدأنا بالغناء معهم كانت أغنية هادئة رومانسية أعجبتني
لا يسمع غير صوت الشباب و نحن معهم، كان الليل حل على سماء بيروت، شعرت بالبرد قليلا حاولت تدفئة نفسي لتعانقني إيرام فورا، نظرت لهم يغنون بكل إحساس و عاطفة إبتسمت بصدق ليسوا بذلك السوء الآن أفهم هوس إيرام بهم، لكن هناك شيئ يحيرني نظرات ذلك الزين إتجاهي لا تريحني، لا أعلم لم تكن نظرات إعجاب بل سخرية أو أظنني أتوهم
إنتهت الأغنية لنصفق لهم بحرارة
"شكرا لكم كانت أجمل حفلة بالنسبة لي و الآن اللقاء "،قالها هاري ثم إبتسم بعدها ذهبوا
نظرت لإيرام و قلت
"يلا نروح "،نظرت لي و قالت
"ليش هلأ رح نروح نشوفهم بالكواليس"،أنا متعبة حقا و إيرام تريد مني الذهاب للكواليس، إعتدرت منها و أخبرتها أن تذهب وحدها حزنت قليلا لكنها تفهمتني
خرجت من مكان الحفل و أخذت سيارة أجرى، بعد مدة وصلت للمنزل صعدت لغرفتي فورا، غيرت ملابسي لأخرى مريحة و إستلقيت على سريري لأغط في نوم
عميقIn the next morning
تقلبت بإنزعاج في السرير لسماع هاتفي يرن، توقف الرنين لأغمض عيناي محاولة الرجوع للنوم لكنه بدأ مرة أخرى تأففت بإنزعاج ثم حملته و فتحت الخط و قلت بصوت ناعس
"نعم مين معي"،ليأتيني صوت إيرام الخائف
"لميا حبيبتي تعالي ساعديني بلييز"،ماإن أكملت كلامها لأقفز من مكاني بخوف
"شو صار إنتي منيحة إيرام"،قلتها بقلق و خوف
"أنا بحاجتك في حدا رح يخطفني أنا بالمتنزه "،أغلقت الخط ليتملكني الخوف، نهضت بسرعة وقد طار النوم من عيناي ماإن سمعت ماقالته ، فتحت خزانتي وأخذت أول ماوقعت عليه عيناي أرتديه سريعالم ألمس شعري حتى فلا وقت لدي لذلك حملت حقيبتي و هاتفي و نزلت بسرعة، سمعت نداء أمي لكنني لم أجبها أنا متوترة و خائفة حد اللعنة عليها، ركبت سيارة أجرى للتنزه وصلت بعد تصف ساعة لأنه بعيد عن المنزل
نزلت من السيارة بعد أن أعطيته ماله، بحثت عنها في كل مكان بلا جدوى
أدمعت عيناي بخوف ماذا إن تأخرت و خطفت صديقتي، إتصلت بها ليأتيني صوتها الهادئ
"نعم لميا"
"وينك إيرام صرلك شي قولي شي"،قلتها بسرعة
"طلعي وراكي"،قالتها لأدور خلفي لأجد ماللعنةStooooop
رأيكم بالبارت
توقعاتكم للجاي؟
شو شافت لمياء؟
كيف كان اللقاء عجبكم؟
10 vote
Love u
See you soon
أنت تقرأ
You And I
Fanficلم اكن اتوقع انّ حياتي التي كانت مجرد ورقة فارغة ستصبح قصة عشق لا تنسى و هذا بسبب شخص واحد في اول مرة رايته فيها قلت في نفسي انه غبي و بارد عندها لم اكن اعلم انه هو فارس احلامي و من سيكون بطل قصة حياتي لمعرفة قصتي تابعوا روايتي zeyn malik lamia jo...