باستطاعة المرء أن يقوم بتطوير طريقة كلامه، عن طريق مراقبته لحديثه، وحديث الآخرين، بالإضافة إلى التمثّل بالآداب بشكلٍ عام، والامتثال للقرآن الكريم وهدي النبيّ الشّريف، ومن النّواحي الاجتماعيّة، نجد أنّ فنّ الكلام له الأثر الكبير في بناء أروع العلاقات و أمتنها.