part 2

743 22 7
                                    

اقترب منه يبعد يبعد شعره علي وجهه و ليس علي الاخر الا ان ىيغمض عينه بتعب و يتنفس بسرعة ليحميه كاي و ياخذه للحمام ملئ الحوض بالماء ووضع به دي او و دخل به هو ايضا ليجلي دي او في حضنه لينظف له جسده و ينزل لفتحته لتنظيفها ليعض الاخر شفته بقوة يمنع نفس من التاوه حتي لا يثار الاخر فهو لا يريد جولة اخري لانه يشعر بالجحيم في نصفه السفلي نظر له الاخر و ابتسم لينظف هو ايضا جسده و يخرج ليلف المنشفقة حول خصره و ساعد صغيره  علي الوقوف و لف حول خصره المنشفقة ايضا ليحمله و يضعه السرير و يلبسه ملابسه و هي عبارة علي ملابس داخلية للنساء و ملابس نوم للنساء ايضا لينظر دي او الي الارض و هو يعلن حضه في داخليه لانه لم يعش ما تمناه بل عاش كخاضع ضليل لا يعتبر شيء بالنسبة للشخص الذي احبه و اراده ان يكون له وحده ليوقضه الاخر من تفكيره بعد ىان ارتدي ملابسه و هي عبارة علي قميص فقط طويل و بوكسر ليستلقيان و يتظاهران الاثنان بالنوم
Flash kai .
في احدي الملهيي يوجد شخص قصير لفت نظري بالابتسامته الجذابة يعمل هناك كساقي للمشروبات و عندما سالت عنه و اردت معرفة من يكون بالضبط عرفة انه مازال اعذر و لم يلمسه احد من قبل و قد اضطر للعمل هنا بسبب ضروفه و دراسته لاراه فجاة يتقدم بتردد من حلبة الرقص و يبدا الرقص باثارة جعلتني انهض و اقترب منهو ارقص معه لاراه يتجاوب مع و يلصق جسده بجسدي و يرقص بطريقة جعلتني اثار ليجذبه فجاة شخص ضخم و يضغط علي يده بقوة ليصدر صوت متالم و علامات الخوف تظهر علي وجهه ليرفع ذلك الضخم يده و كاد يصفعه الا انني امسكت يده و اوقفتها لاري ذلك الجسد الصغير امامي بتلك الطريقة لم تجعلني اذهب و اتركه كانت عيناه مليئتان بالدموع وجهه احمر لاسحب الاخر حلفي ليخفي هو نفسه خلفي و يتشبث بي بخوف لاسمع ذلك الضخم يصرخ بغضب –انت ما دخلك ابتعد لنتصرف معه و الا لن تسلم منا –لانظر له ببرود و القي كلماتي –لا لن ابتعد و ماذا تريد منه- لا اعلم لما لم اتركه لما لم اتصرف ببرودي المعتاد و اتجاهل الوضع لا اعلم لما قلبي يخفق سرعة ليالضخم رجاله و حقا لم يكوني قليلين . امسكت يد ذلك القصير و بدات بالركض دون توقف و الاخرين خلفنا حتي رننا بزقاق مظلم اختبانا هالي ان اختقت اصواتهم لالصق ذلك الجسد الصغير بالحائط و اتامل ملامحه بتمعن و تفحص التي جعلت قلبي ينبض بسرعة لمنظره صدره يعلوا و ينزل بسرعة و شعره الملتصق بجبهته اقتربت و قبلته بهدوء ليفتح عينه بصدمة و حاول الابتعاد الا انني ثبته و بعد مدة وجيزة بادلني بترددى و اغمض عينه
لاعزم من تلك اللحظة ان يكون لي وحدي
Flash d.o
في ليلة من احدي الليالي تفطنت لشخص يراقب تحركاتي و تجاهلت هذا لياتي مدير الملهي  و يامرني ان اذهب لحلبة الرقص و ارقص هناك حاولت التكلم منه لكن لا فائدة تقدمت بتردد و بدات بالرقص لاريذلك الشخص يقتلرب مني ويرقض معي لا اكذب احسست بشيء مختلف كمه لابدا بالرقص معه و الصق جسدي به الا انني شعرت بيد تسحبني بقوة لانن بالم من قوة الضغط لارفع نظري و انظر بمزيج من الخوف و الصدمة لاجد انه من احد رجال العصابة التي اقترضت منهم المال ليتكلم –اين المال ايها الطفل الصغير-لابقي صامت دون اي كلمة و انا احاول تملك نفسي لاري يد ذلك الضخم ترفع لتصفعني لاري يد اخري تمسكلها و تمنعها لقد كان ذلك الشاب الذي رقص معي لاراه ينظر لي و سحبني خلفه لاتشبث به و اختبا خلف بخوف دون ارادت ليتكلم ذلك الضخم و و رد عليه الاخر ببرود لينادي رجاله .امسكني الشاب من يدي و بدي الركض دون وجهت حتي مرننا بزقاق مظلم اختبانا هناك و بعد مدة الصقني بالحائط و اقترب و بدا بتقبيلي صدمة من الاول و حاولت دفعه حاولت ابعاده ثبتني و لم يتوقف عن تقبيلي لا اكذب لقد احسست بشيء غريب جعلني ابادله بترددو اغمضت عيني
احسست في ذلك الحين انني اكثر الناس حظ
    
                   دي او و كاي؟
                        رايكم

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 17, 2017 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

احببت خاضعيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن