تدور احداث القصة فى ايامنا هذه
بداية القصة عن شاب كان محطم من الدنيا وكان يكافح ليعمل شئ جميل لنفسه
كان الشاب قد صدم فى حبه الاول عندما تركته الفتاه من اجل المال
وكان بعد ذلك يقول لنفسه لا يوجد حب الا بالمال وكان يعمل جاهداا على ان
يعمل شئ لنفسه ذات قيمة ويكون حقق حلم من احلامه وهو ان يكون رجل ناجح
او رجل اعمال ولو بصيت ولم يفكر فى الحب وبعد مرور فترة طويلة من الشغل
بداء يحقق جزء من حلمه ان يكون له مشروعه الخاص بداء الكفاح
وفى يوم تعرف على فتاة حبها من اخلاقها عندم تعرف عليها ووجد
فيها كل الصفات الجميلة وحاول التقرب منها وكانت ترفض الحب
وبعد محاولات كثير قرر ان يترك لها رقم التليفون بتاعه لها وكان يقول هذه اخر محاولة
وفى يوم السبت الذى كان صابح حد الزعف ارسلت له رسالة معايدة
وكان لايعرف الرقم فحاول الاتصال ولكنها لا ترد عليه وبداء فى ارسال الرسايل لها وكان حاسس انها هى الفتاة التى احبها ولم يعرف هل تحبه امل لا وتكلمو مع بعض وكان الشاب قد غير كل تفكيره
عن الحب واعتبر ان الدنيا تفتح ابوابها له وعند محادثته لها اباح لها عن حبه
وحاول ان يقابلها وهى رفضت وفرح الشاب باخلاقها بعد محاولات كثير
كان الشاب تحدث للفتاة وتحدثت له واباحت عن حبها الشديد له وكانا يعيشان قصة حب
جميلة جداااا واخذا عهد انهم لن يتفارقا مهم حصل لهم
وكانا يتحدثان مع بعض كانهم ازواج
وكان قد اختارة اسماء اطفلهم
وكرر ان يتقدم لها للزواج وبداء فى المعانا كان يعتبر نفسه شاب طموح ومكافح
وفى يوم اتصل بيه ابوها وقال لها نريدك فى البيت عندنا لعمل شئ
وذهب الشاب وهو فى قمة السعادة وعند دخوله البيت وجد فارق فى المستوى
صدم الشاب وكان حزين جدااا انه عندما وجد الفتاه التى كان يحلم بها
يجدها من مستو اعلى منه فعرف انه لن يوافق عليه
بداء الشاب فى كفاح وصراع لكى يليق بالفتاة وعند زيارة هوواسرته لهم تقابلو معهم مقابلة جميلة واحس الشاب بفرح من الداخل ولكنه يوجد بعض الخوف من القادم لانه لم يتم الرد فى طلب زواجه من الفتاة
ومرت الايام وبداء كل شئ ينقلب ضده من عدم المستوى وفارق الامكانيات المدية
واحس الشاب انه تحطم مثل الزجاج ولم يعرف ان يفعل شئ
وبدائت الفتاة فى الحزن بعد ما كانت قد عاشت قصة حب جميلة
ولم يقدر الشاب ان يفعل لها اى شئ ولم يكن بيده اى شئ ولكنه كان قد احس انه مات
وانه هوالسبب فى حزن الفتاةلنه لما تعرف عليه كانت سعيدة واحس بالزنب فى حزنها
وكان يفكر بها فى كل وقت
وقرر الشاب لما شاف الفتاه تحولت من فتاة سعيد ومتفائلة الى انسانة حزينة وتعيسة قرر ان يبعد عنها رغم انه لم يريد فعل ذلك وقرر ان يتخلى عنها فى الوقت التى هى فى اشد الحاجة
له بان يكون بجوارها وقال لها لبد ان تنسينى لكى تعيشى سعيد
سوف تجدى من احسن منى من هو اقدر بقيمتك
ستجدين شخص فيه كل المميزات التى لا توجد فى وحاول معها مرة واتنان وتلات
وكانت الفتاة ترفض وهو كان يشعر بحزن بداخله وهو يقول هذا قرر ان يتعذب هو اكتر ويجعلها هى تحزن فترة وتنساه
الفتاة اقتنعت انه لا يوجد لهم نصيب العيش مع بعض قررو الفراق وكان اتعس يوم لهم
وبعد ذلك فكر الشاب بحزن لانه ترك الفتاة وحيدة وهوحزين جداااا لفراقها
ويتمنى ان تنساه
رغم انه لن ينساها
صدقونى هو الان يعيش اتعس انسان واكثر من القبل
وهو يطلب منكم الصلاه
ويطلب انها اذا علمت بما فعله من اجلها ان تسامحه وتقدر انه ضحى بسعادته من اجل سعادتها
صلو من اجله ا
ايا صلوا عنبي