تتحدت القصة عن يول أمير مصاص الدماء بارد المشاعر,صاحب الكاريزما الذي يلتقي بالجميلة إيم عن طريق الصدفة و هي فتاة قد عانت في حياتها و لم تجد الراحة بعد موت والديها لكن عندما يرى يول إيم تجذبه رائحة دمها الغريب و المميز
فماذا سيحدت بينهما و هل سيكون...
#إيم إستيقظت صباحا على صوت الهاتف المزعج الذي لم يكتفي بالرنين روز:أيتها الحقيرة منذ أن بدأت العمل و أنت مشغولة كيف لك أن تنسي صداقتنا إيم:روز هل أنت بخير روز:لماذا سألتي هذا السؤال فجأة إيم:أيتها الغبية المشاكسة ألم تأتي البارحة إلى منزلي و بدأت بالشرب حتى أغمي علي روز:أيتها الكاذبة حقا إذا لماذا أنا في منزلي إيم:لأنك طلبت مني توصيلك عندما إنتهيت ، لكن لماذا كنت تشربين روز:أنا حقا حزينة (تم آنهارت بالبكاء) إيم:بجدية هل تبكين حقا مهلا مهلا أنت في منزلم صحيح أنا أتية روز:إذهبي إلى عملك لا تأتي إلي الأن إيم:لكن روز:لا توجد لكن أنا سأنهي الإتصال الأن إيم:سأزورك بعد العمل روز:إذهبي إذهبي الأن إيم:لا تبكي مجددا أمامي روز:إيم ! إيم:لم أقل شي(قاطعتها روز) روز:لقد تأخرت إيم:ماذا تقولين أيتها مهلا مهلا لقد تأخرت هذا بسببك أيتها ال(أنهت روز الإتصال)....تهربين صحيح يا إلاهي نسيت لقد تأخرت و ذهبت إيم لإستحمام بسرعة كما أن شعرها لم تجففه و قامت بتغيير ملابسها و أخذت ملابس جميلة من الخزانة و أخدت سوار يول و نضرت إليه لوهلة و بدأت تتأسف لتأخرها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعدها ذهبت للشركة تم دخلت مسرعة لترتطم بشخص يجعل قلبها يدق بسرعة إيم:أنا أسفة لم أر....(تم رأت الشخص الذي إرتطمت به).............. لا أصدق يول:ماذا ألم تري شخصا جميلا من قبل يلبس هكذا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
إيم:أنا أسفة حقا أيها المدير لم أدرك أنني تأخرت حقا إن أور الشركة بخير ،أنا لا أتأخر حقا أنا أق(قاطعها يول ) يول:أنا أعلم كل شئ كل شئ لذلك لا تبدأي بالتأسف أمامي مجددا لقد سمعت ما يكفي من التأسف قبل قليل و الأن أيضا إيم:لكن من تأسف لك قبل قليل 😕 يول:أنت! (عندما تأسفت للسوار) إيم:أنا لم أتأسف لك أيضا لقد رأيتك الأن فقط يول:لا عليك و الأن لنذهب إقترب منها يول لوجهها تم تذكرت قبلة السيارة لتفتح عينيها بصدمة تم هربت للمصعد يول:كيف لها أن تتذكرها في موقف هكذا تم صعد يول الذي قاموا بالترحيب به و ذهب لمكتبه و بدأ يقرأ في الوتائق ليعم ما طرأ و ما حذت في غيابه و بدأ ينادي إيم و جائت لكي تبدأ بشرح أمور طرأت في تلك الأيام يول:لكن لماذا هربت قبل قليل إيم:ماذا أنا هل فعلت... و بدأت تكلم نفسها و رأها يول تمسك بيديها بقوة واقترب منها يول:إن كانت لك مشكلة معي ف هيا قولي ما عندك أنا أسمع إيم بتوتر:ليس هن(قاطعها) ذهب يول لباب مكتبه و قام بغلقه مما جعل إيم تخاف كما أنه يحس بنبضات قلبها ترتفع و أتى و أحاطها بيده و قال لها يول:إنها تلك القبلة صحيح عندما سمعته بدأت بالبكاء شيئا فشيئا إيم ببكاء:أيها الحقير كيف لك أن تقبلني و تتركني هكذا و أنا لا أعرف أين أنت لقد كنت قلقة أن يحصل لك مكروه و (قاطعها يول بقبلة في الرقبة)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يول:في المرة القادمة أعدك أنكي لن تقلقي إيم: حقير تقوم بتقبيلي متى شئت يول:لكن إن قمت بتقبيلك لا يعني أنني ألعب بمشاعرك لكنني لن أتحمل دون فعل شئ لك إيم:ماذا تعني يول:عندما أقوم بلمسك أخاف عليك من نفسي حقيقتي ستألمك حقا و انا سأندم طوال حياتي إن قمت بلمسيك إيم:ماذا تعني بذلك يول:أنا لست مثلكم أنا لست بشري أنا مصاص دماء أنا متوحش و خطير لدرجة أنني قد أؤذيك حتى الموت ف هيا أهربي يا إيم ما زال لديك وقت لكي تبتعدي هن الوحش الذي أمامك إيم:لا تقل مثل هذا الكلام فإن ولدت هكذا فهناك سبب معين و لماذا سأهرب حقا أنا أتق بك تم إقتربت منه لتتلاقى نفسها مع نفسه يول:ألست خائفة كونك عرفت حقيقتي إيم:أنا لا أخاف من شخص أعرف ما في داخل قلبه أنا متأكدة رغم كلامك أن قلبك مليئ بالطيبة يول:أنا سأؤذيك أنت لا تعرفين كم أرغب بدماؤك بشدة إيم:إن كنت ترغب منها فهيا خدها يول:إيم أنت لا تعرفين الألم الذي سألحقه بك لا تعطيني الحق لكي أفعل لك شيئا تم إقتربت منه أكتر و أمتر لتقل له إيم:إفعل ما تريده
