الحياة ...بقدر ما في الكلمة من أحرف إلا أنها تخبئ لنا الكثير من الأسرار ....
و بالرغم مما نعانيه بسببها إلا أنها تضل الشيء الوحيد الذي نتمسك به ...
و هل تجرأ أحدنا و سأل نفسه لماذا ؟...أم أننا نتفادى السؤال لأننا لا نملك الأجابة...
بل لأننا ندعي جهلنا بالعلم بالحقيقة و نتظاهر بالبرائة و نضع اللوم على شيء معنوي...
قد لا نستطيع أثبات وجوده أو تعريفه ...
و لا يمكننا حتى إيجاد عبارات لوصفه...
بكل بساطة اقول لكم هي الحياة ...
مسرحية نحن ابطالها حيث تتعدد الادوار ...
و تتغير الاحداث ...
فاحذروا و لا تعيشو الدور فمن منا له القدرة ...
بأن يقول هذه هي الحياة التي كنت أريد .....
قصتنا ستكون حول مجموعة من الأصدقاء ...في ثانوية بمدينة نيو يورك ....
كل وله مواهبه كل و له مشاغله ...و ككل القصص لا بد و للجماعة ان تفترق...
و لابد للاصدقاء ان يتخاصموا ... لاكن لابد أيضا من شخص سيفعل المستحيل ليجمع
شتاة صور الطفولة تلك ويعيد لم شمل العائلة من
جديد
اصدقائي اينما كنتم اذا شجعتموني سابذل جهدي و أكمل كتابة القصة
هذا أول عمل لي و أرجو أن تنال اهتمامكم ...
اتمنى لكم قراءة ممتعة
# تحياتي و امتناني لصديقتي كوكاوة و بيتزاسعدية1
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
YOU ARE READING
أيام الزهور / 1ماض مضى وذكرى تبددت
Romanceفتاة ككل الفتياة تحلم بحياة مثالية مثل الاميرات لكن مثلما نعلم جميعا ان قصص الخيال احيانا بل غالبا ما تخذلنا حين نضن ان سعادتنا قريبة فبصفعة على خدنا نستفيق من حلم كاد يهوي بنا
