+18
• زين : " اريدها .. اريدها لي وحدي، اريد امتلاكها شعورها بالخوف مني اجمل شعور ، سانسيها كل حياتها لن يكون في رأسها الا زين مالك "
ماذا قد يحدث عندما تدخل حياة رجل الأعمال فاحش الثراء زين مالك ذو السابعة والعشرون عاماً الفتاه البريئه لوليتا ذا...
إبتسمتِ متصنعه: " لا حاجه لذلك أعلم مكانها.. شكراً "
أردف بلباقه : " حسناً، سأنتظرك هنا "
أومئتِ له موافقه وإنطلقتِ لكن بالتأكيد ليس لدورة المياه بل للبحث عن المسكين الذي مل دون وجودك هه!
خرجتِ للحديقه لعله يكون قرب المسبح.. لا يوجد قرب السيارات، المطبخ، الملعب، غرفة ألعاب الفيديو حتى دورات المياه.. لا أثر، لم يبقى سوى غرف النوم إذاً صعدتِ للأعلى ببطئ وتردد وكأنك لا تريدين أن تشهدي على الذي ستلقيه بعد قليل.. أول غرفه، لا يوجد ثاني غرفه هه يوجد حبيبان بوضع مخل بعض الشيء لتنحرجي وتخرجي فوراً، دقيقه أليس هذا هنري! الحقير يخون نينا!!.. لا يهم
حتى وصلتِ للغرفه الثالثه التي كان الرواق يصدح بالتأوهات المكتومه التى تخرج منه، وقفتِ أمامه متردده ولففتِ أناملك حول مقبض الباب أغمضتِ عيناكِ لتأخذي نفس عميق وتُديريه شارعه بفتحه وما قد شهدتِه قد ألجمك فقد كان..
{ end flash back}
حسناً دقيقه دقيقه أين التكمله! حقاً؟؟ ماذا حدث! مع من كان يخونك! ما الوضع الذي قد داهمتِه فيه!! ما كان موقفك! أين باقي الذكرى اللعينه هذه واللعنه! حتى أنا تحمست أريد معرفة الباقي ف ليس كما تظنون أعزائي أنا لا أعلم كل شيء بل اتفاجأ معكم كذلك😏
لكن أتعلمون.. أمر فقدانك للوعي الكثير هذا وتدهور حالتك الصحية لم يعد يروق لي.. لقد بدأت أقلق بجد!
فقط لو زين يرحمك قليلاً سيكون كل شيء بخيرهه بحق! أعني فعلها داخل الحمام الخاص بالسينما!! أليس الأمر كثير بعض الشيء! ههه لكني أظن أن القادم سيكون مشوق أكثر
{ عوده }
فتحتِ عيناكِ بصعوبه متألمه من أثر سقوطك عندما فقدتِ وعيك هذا الصباح لتجدي نفسك في حضن أحدهم بينما هو يلعب بخصلات شعرك بهدوء
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
