شيئاً آخر💤

43.2K 604 53
                                    


حدقت بكِ بمعنى هيا تكلمي
تنهدتِ أنتِ لتردفي بتشوش : " إلينا.. إلينا كان إسمك صحيح؟ " لتومئ لكِ بإهتمام مُنتظره ما ستقولين

أكملتِ ببرود : " إلينا حقاً لا يوجد شيء "

أعرضت وجهها عنكِ بسخرية

لتتابع بعدما أمسكت يداكِ وغيرت ملامحها للإهتمام : " لوليتا عزيزتي يمكنك أن تخبريني أي شيء لن أخبر فهد حتى

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لتتابع بعدما أمسكت يداكِ وغيرت ملامحها للإهتمام : " لوليتا عزيزتي يمكنك أن تخبريني أي شيء لن أخبر فهد حتى. أعلم أنك تمرين بالكثير لقد رأيتك فاقده الوعي على حمالة الإسعاف ذاك اليوم بعدما حاولتِ.. " لتصمت فوراً وعيناها تجول في كل ركن بالغرفه سوى وجهك بإرتباك عندما أدركت ما كانت على صدد قوله ومدى فداحة حديثها
أكملت بعدها ببرهه ممسكه يداكِ بإحكام أكثر وكأنها تطمئنك مثبته عيناها بخاصتك : " احمم أقصد كل شيء سيكون على ما يرام يا صغيره.. فقط أخبريني لأساعدك! " أنهتها برجاء

ألمك قلبك عندما تذكرتِ تلك الليله واللعنه كم كانت مريحه لكن قاسيه

نظرتِ لها بمراره : " إلينا لن تفهمي.. "

أجابتك هي بإصرار : " جربيني "

تنهدتِ بضيق وألم لتتابعي بسخط : " أختطِفوا والداي ثم قُتلوا بدم بارد  وكاان الدور التالي علي والوحيد المُتبقي من عائلتي عمي لاا يعترف بوجودي حتى ليحميني أو لينتقم لأخيه! ثم جلبني زين لهذا الجحيم لكي يحميني هو كأني بلا عائله وأخي الوحيد يدرس في الخارج ولاا يعلم باللعنه التي حدثت هنااا.. ولا أعلم متى يمكنني العوده لحيااتي الساابقه والخروج من هذا المكان أنا فقط عاهره هنا، لقيطه وعبئ عليكم " صمتِ لبرهه لتتابعِ بسخط ممزوجة بالسخريه

  ولا أعلم متى يمكنني العوده لحيااتي الساابقه والخروج من هذا المكان أنا فقط عاهره هنا، لقيطه وعبئ عليكم " صمتِ لبرهه لتتابعِ بسخط ممزوجة بالسخريه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
𝙇𝙤𝙫𝙚 𝙤𝙧 𝙡𝙤𝙨𝙩??حيث تعيش القصص. اكتشف الآن