مرحبا بالجميع كيف الحال، أنا كتيير نبسوطة إنو عم تحلصوا الشرط ،كلما خلصتوا الشرط بسرعة رح نزل بارت بسرعة كمان
10 فوت شرط صغير بما إنو الرواية لسا بأولها ماحبيت كبر عدد الفوت بس لما تتعدى الروايات 10 فصول رح زيد الفوت
كيف أحداث الرواية، جيدة أو سيئة
بدي تفاعل حلو يا جماعة أنا بثق فيكم
إستمتعوا بالبارت و علقوا على الفقراتStart
Lamia. Povرجعت للمنزل بعد أن قضيت وقت رائع مع إيرام و أحمد رغم شجارهم الذي لاينتهي
دخلت لغرفتي و إستلقيت على السرير، نظرت لهاتفي لكن لايوجد أي إتصال منه
لذلك قررت أن أتصل بلوي
رنة رنتين ليرد
"مرحبا من معي"،قالها بإستغراب لأضحك بخفة
"إنها أنا لمياء تومو مابك هل نسيت رقمي"،قلتها بملل
"أووو لمياء كيف حالك يافتاة"،قالها بمرح كعادته
"بخير مشتاقة لكم رفاق، هيي تومو أين ذلك الغبي"،سكت قليلا ثم قال بغباء
"من الغبي هل تقصدينني أنا"،ضربت جبهتي بيأس منه ثم قلت
"لا أقصد هاري، إنه لايرد على هاتفه"،قلتها بحزن قليلا
"حسنا إنه في غرفته، إنتظري دقيقة"،قالها ثم سمعت خطوات كأنه يركض ثم ضجة بعدها صوت هاري المستغرب
"نعم من معي"،جاءني صوته الدافئ الذي إشتقت له بحق
"طفلتك الصغيرة أم نسيتني هازا"،قلتها بصوت طفولي حزين
"طفلتي أنا آسف على تجاهلي لكي أعتذر"،قالها بأسف لأبتسم بسعادة
"لاعليك، كيف حالك لقد إشتقتك"،ضحك بخفة ثم قال
"أنا أيضا ما رأيك أن نتحدث بصوت و صورة"،أومأت له بغباء كأنه يراني ثم قلت
"حسنا"
اغلقت الخط ثم فتحت الابتوب و أشغلت السكايب و إتصلت به بعد ثواني رد عليي
كان يجلس في سريره و شعره مبعنر أعطاه منظر مثير
"مرحبا"،لوحت له بحماقة ليضحك حتى تظهر غمازاته
"كيف حال طفلتي"،قالها بحنان كعادته
"بخير، و أنت و الرفاق ناديهم أريد رؤيتهم"،رفع حاجب وقال
"لنتحدث قليلا وحدنا ثم أناديهم"،نظرت له ثم قلت
"لما غضبت البارحة"،قلتها بتساؤل لأحس كأنه توتر قليلا
"حسنا لا أعلم لكن فكرة ان شاب بجانبك لم تعجبني، لا أريد أن يأخذ مكاني أي أحد"،قالها بطفولية لانفجر بالضحك
نظر لي بغيض لأحاول كتم ضحكني و نجحت، نظرت له بإبتسامة كبيرة ثم قلت
"هاري لا أحد و أنا أعنيها لا أحد يستطيع أخذ مكانك في قلبي أو حياتي حتى لو كان أحمد، أنت شخص غالي بالنسبة لي، تذكر هاذا دائما"
إبتسم بسعادة ثم قال
"و أنت أيضا مميزة و غالية جيدا بالنسبة لي"
ثم بدأنا بالدردشة في أشياء تافهة بعدها جاء ليام و لوي و نايل تحدثنا قليلا و عندما سئلت عن زين قالوا لي ربما ذهب لرؤية حبيبته بيري
أغلقت معهم عندما نادتني أمي لتناول العشاء، نظرت للساعة لأجدها الثامنة واو لقد مرّ الوقت سريعا
نزلت للأسفل مبتسمة لينظر لي والدي و يقول
"أميرتي مبينة مبسوطة"،ضحكت بخفة و قلت
"نعم بابا أنا كتيير مبسوطة، لإني تصالحت مع رفيق كتير عزيز على قلبي
اومأ والدي بخفة ثم قال
"منيح بنتي إن شاء الله عطول ضلي سعيدة"
"آمين يارب"،قلتها بسعادة
نظرت لأحمد لأجده يأكل بشراهة لأضحك بخفة، لدينا شيئ مشترك بيننا، عندما نأكل لانستمع لأحد غير شهيتنا
أنت تقرأ
You And I
Fanfictionلم اكن اتوقع انّ حياتي التي كانت مجرد ورقة فارغة ستصبح قصة عشق لا تنسى و هذا بسبب شخص واحد في اول مرة رايته فيها قلت في نفسي انه غبي و بارد عندها لم اكن اعلم انه هو فارس احلامي و من سيكون بطل قصة حياتي لمعرفة قصتي تابعوا روايتي zeyn malik lamia jo...