شمس !

92 1 2
                                    

نظرة إليك من بعيد فأعماني نورك الجميل ، أدفأتني من بردتي و أدبتي عني الجليد ، أصبحت مترددة هل علي الإقتراب أم أنظر من بعيد.. فتكلم قلبي قبل عقلي و دفعني إليك بترحيب و هناك كانت مفاجأتي كلما إقتربت إليك إحترق قلبي في أنين فتحمل المسؤولية أيها الخائن اللعين ، ثم ظهرت حقيقتك أنك قاتلة أكثر من الجليد ، ما هذا لما لم أستطع الإبتعاد عنك ما هذا إنه حقا مريب ، قد أدمنت آلامك لي ما هذا الذي يحدث معي .. أريد الفرار منك و لكم ما من سبيل .. سجنتني في زنزانتك مع أن الباب كان مفتوح و لكن لم أستطع الهروب .. أظن أنني أدمنت تعذيبك لي ، قد أصبح نشوة يستقر بها إدماني ..
و لكن قد جاء اليوم الموعود حان الآن وقت الهروب ، فزت لهيبا وأحرقت قلبي المسكين ثم إبتعت و إستطعت نورا تغيريني به من بعيد ، إستكشفت انك مع الجليد متحالفين فصفتكما الوحيدة قتلى بإبتسامة خادعة

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 15, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

شمس ! حيث تعيش القصص. اكتشف الآن