تِلك الفَتاة ذات الإبتسامة الخَلابة ذات الشَعر الحَريرِي المُنسدل على كتفِيهَا الصغِيرين يُغطي جسدهَا الناعِم فُستاناً مورداً بِوروُد الربِيع تبتَسِم لِمن تَعْرِف ولا تَعْرِف,هّهْ أتعلمون مِن هيَ؟
بِالطبعِ لا,سأزيد مِن الطينِ بِله أنني أراها كُل يومٍ ولكِنها لا تعلمُ بوجودي حتى!
مُعجِب سِري رُبما؟!
كَكُل لَيلة من إيامِي التِي عُشتها أبقىٰ أتأملُها وكأنَ لا يوجَد أحدٌ غيرهُا
هل الحُب مؤلِم لِتلك الدَرجة؟!.طَرِيقة سَردي بِتُكون مُختلِفة شَويتين
بِتكون رُواية قَصيرة ^مَدرِي كِيف!^
أتمنىٰ مِن كُل قَلبي تِعجبكُم
.
أنت تقرأ
Vellet🌑🥀.
Short Story... لَم أعِرف كَيفَ أُعبر عَنهُم , لأن قَلبِي كَان أخرقاً لكِن أردتُ أن أكُون يوم غدِك, لِذا عُشتُ اليوم مِن أول يُوم رأيتُك فِيه حَتى الأن أنتِ الوحِيده التِي تُوجَد فِي قَلبِي.