هذه مقدمة بسيطة من الرواية
فوت وكومنت حتى استمر...
كوماوو مسبقااا
إذا وجدت هذه الفكرة من الرواية في مكان آخر، يكون محض الصدفة لا غير،
لقد قرأت العديد من الروايات ولكن لم أجد ما يشبهها في مخيلتي…
بما إني أول مرة أكتب فيها رواية، أتمنى التعليق على
الجزء الذي لم يعجبكم.. أو اعجبكم، أخبروني إذا اعجبتكم أيضاً طريقة السرد
شكرآ للقراءة
سيئول am 11:05
25/02/2018
كان الجو غائم ،تعصف الرياح في كل مكان كَحاله ،فهو في قرارة نفسهِ ما زالت الأفكار تعصف في داخله لم تهدأ عاصفته بعد ،لم يقرر بعد ما يريد عندما تبدأ عاصفة الأفكار بالتدفق في العقل هنا يكون أشبه بالمستحيل ان تختار بحكمة ، عكسه تمامااا
.
..
...
يتنهد بثقل وهو جالس على كرسيه "عرشه" مريحا رأسه عليه مغمض العينين ,
..يأخذ نصف دورة فيه ليقابل نافذته العملاقة،التي أخذت مكانها في إحدى ناطحات السحاب في سيؤول
!.لاينكر الآن عجزه عن إتخاذ القرار الصحيح ،ماذا يفعل في حالته هذه، أيختار ما يقوله
عقله أم ما يريده قلبه الآن
ينقر بأصابعه على يد عرشه بهدوء مضطرب
"اااايش لا أعرف ماذا أفعل":
قالها مبعثرا شعره بعدما استقام ذاهبا لنافذته
ما إن لمعت في زاوية عتمته ما أراده وما سينير حياته
ما إن شرع يسحب معطفه ، حتى إختفى من ذلك المكتب مهرولا بخطواته خارجاً…..______
هاد جزء مشوق للرواية رح نزل اول بارت بس الاقي الدعم الكافي منكم
_____________
أنت تقرأ
In The deep Darkness||في أعماق العتمة ||
Mystery / Thriller".. كم نحتاج إلى ذلك الشيء الذي يعيد لنا النور الذي سنبصر به هذه الحياة... الذي سيزيل العتمة.. ما إن تصيطر على الشخص حتى تفقده القدرة على الحياة.. تشعره بأنه شخص مكروه غير قادر على فعل شيء سوى أنه شؤم متنقل... لا سعادة تكتمل مع حالي ولا حزن يتوقف...