العاهره والمستبد

البارت الاول

قد تعطينا الحياه اثمن
واغلا مابها.. ولكن هل تداوم علي العطاء

لا ليس بعد اساسا
هيا لم تعطيني حقوقي كانسان بعد
بماذا تفكرين

هل انا نكره الي هذا الحد!!
«لما تعمدتي ان تمزقي ما تبقا بداخلي»
هه اعلم مايجول بخاطركي
الان

مللتي من سماع نفس
تذمري هذا كل يوم.. اسفه لو كنت استطيع ان ابدد مابدخلكي لانتقم
اقسم"

«انهو لم اكن لااتردد ثانيه واحده لفعلها» حسنا حسنا انتها وقت تذمري ...

انا.. قادمه رين

مابك لما تصرخ منذ الصباح هكذا انتا اصبحت مزعج يالفتا...

هه انا الرجل هنا افعل مايحلو لي - _ -
ايشش منذ متا تعلمت الغرور ياولد..

هه ليس غرورا انهو تواضع عزيزتي!!

ااه ااه واضح انظرو السيد رين بجلالته يحدثني انا العبد الفقير....
اااه سأموت من الصدمه.... الا يوجد منقظ...
"هه تؤتؤ لايوجد انستي "
انا ملجئك.. همي الان بحضن اميرك

وا واه اميري هعع انت طفل وانا لااواعد الاطفال!
اسفه ابحث عن غيري ¿

او اوه لكن انا الوحش وانتي الاميره ::.

هههه انت بارع بتمثيل عزيزي...
لما التعجب¿
«تلميذيك» 
واه اعتبره زم ام مدح ؟

"الاثنين جميلتي "
مخادع هيا هم لدراستك

سأفعل.. لكن ناديتكي انظري شعري
لازال يتساقط...

الم تقولي لي ان الجهاز الذي ادخله سيحافظ عليه.. لااوريد ان افقد وسماتي...

مابكي الان لايجب ان تدمعي هل ستبكين مثل  القرود..

ولكن هذا يحرقني...
الي.. متا استطيع ان اخفي امامه

كيف اخبر طفل لم يتجاوز  العاشره من عمره انهو قد يرحل بأي وقت

هذا حقا مؤلم..

سويونغ اين شردتي

احمم المره القادمه سيتوقف عن التساقط اعدك.

ااه تستغلين جمالكي لخداعي مره اخرا...

ولعنه لااستطيع ان اتخيل انهو قد افقدك...

سأبذل ما بوسعي.. لاابقيك معي حتا لو قطعت من جسدي انثار لسبيل
«علاجك»