تخيل لاي +18

11.5K 82 4
                                    

استيقظ لاي في شقته الكبيرة المقلوبة راسا على عقب و جلس قليلا على سريره الغير مرتب و المبلل ايضا بسائله او سائل الفتاة او بالاحرى العاهرة التي مارس معها البارحة.  فرك عينه برفق ثم استدار حوله و لاحظ ان ان الفتاة ليست موجودة،  اكيد قد ذهبت،  تثاوب قليلا ثم اتجه للحمام لكي يغتسل و تفاجئ برؤيتها عارية تغتسل و كانها في بيتها. تقدم منها بوجه خالي من مشاعر و اتكأ على باب الحمام و تامل جسدها الممشوق تكتسيه بعض العلامات هنا و هناك و قد شعر بشي من الفخر.

Pov lay
نسيت تقريبا مالذي حدث البارحة لكن بعد رايتها ذلك الجسد المثير،  عادت لي ذاكرتي،  و انتصب معها عضوي لرؤيتها عارية هكذا في حمامي و لن اذهب للثانوية مالم اتخلص من هذا الانتصاب.
End pov lay

ابتسم لاي بمكر و تقدم منها و حاوط خصرها من الخلف و قبل رقبتها برفق و همس في اذنها بصوته الرجولي و المثير ..."صباح الخير ايتها المثيرة" ...ابتسم الفتاة و استدارت اليه و قد الصقت جسدها العاري بجسد لاي الذي يرتدي فقط بوكسر و عضت اذنه بخفة و همست بدورها "صباح الخير ايها المثير" ....كانت تشعر بعضو لاي المنتصب يلامس جسدها فانزلت نفسها و جلست عاى ركبتيها و اخفضت بوكسر لاي الاسود ليظهر عضوه المنتصب لتاخده في فمه الصغير و تمتصه برفق و بطئ... وضع لاي يديه على الحائط و هو يستمتع بكل لحظة و يتاوه اكثر... "ادخليه اكثر" ...امرها لاي لكي تفعل ذلك و نفذت امره،  فادخلت كل العضو في فمها... حينها امسك لاي بشعرها و بدأ بتحريك راسها بخفة وسرعة على عضوه.... الى ان قذف بسائله في داخل فمها لكي تبتعد و تتنهد من التعب،  لقد كانت تختنق بسبب عضوه الكبير ، مسحت السايل عن فمها و نظرت اليه بانحراف... "هل اعجبك؟ "...اجابها لاي ببرود "اجل ...لقد تحسن ادائك.. اما الان فاذهبي".

بعد ان ذهبت الفتاة التي لا يعرف حتى اسمها، اغتسل لاي و ارتدى زيه المدرسي ثم ادرك انه بالفعل متأخر،  فركب سيارته الرياضية البيضاء و اتجه للمدرسة،  اصطفى السيارة في مكانها و تمشى الى المدخل الرئيسي. لان موقف السيارات بعيد قليلا عن المدرسة.

في بيت اخر،  استيقظت فتاة لطيف بعد ان رن منبهها عدة مرات، فتحت عينها ببطئ لترى الساعة و اللعنة انها متاخرة!!!  هذا كل بسبب والدتها،  فهي تجعلها تعمل في ملهى ليلي لوقت متأخر في الليل.
ارتدت زيها المدرسي و صففت شعرها و خرجت من بيتها تجري الى ان وصلت لمدرستها اللعينة و هي تجري نحو البوابة الرئيسية اصطدمت بشخص ما و سقطت ارضا.... "ااي مؤلم و اللعنة الا ترى امامك؟؟؟؟؟؟ " ...رفعت راسها و قد الشخص الذي اصطدمت بها... لاي؟  ...لاي هو الفتى الذي لطالما كانت معجبة به لكنه منحرف و لعوب. هو الصف الاخير اما هي في الصف الاول ثانوي.

Pov you
بينما اجري نحو تلك البوابة المشؤومة اصطدمت بلاي،  الفتب المثير اللعوب، كان وسيا جدا بشعره الاسود و بشرته البيضاء و جسمه الممشوق. لم اعرف كيف التعامل مع الوضع،  لقد اردت ان اطلب السماح لانني من اصطدمت به لكن لا،  فجانبي الباردة و المتعجرف لم يسمح لي.
End pov you

تخيلات كيبوبية اكسوتيكية حيث تعيش القصص. اكتشف الآن