قصتي مع الحب
كنت أقضي وقت فراغي في الجزء لمخصص لرياضة في المدرسة حين رئيتها للمرة الأولى متوسطة طول لديها أجمل عينين رأيتهم في حياتي وتحرك شعرها باستمرار أعجبت بها وأصبحت أتردد إلى المكان كل مرة وأتغيب عن الدروس فقط لأراها وبدأت تبادلني النضرات لأيام عديدة وشعور اتجاهها يتطور ويتطور لا أعرف عنها سوى عيونها أصبحت أغار من أي شاب ينضر إليها ٠أقرر الدهاب وقول ما في قلبي لكن أخاف من فقدانها أو رفضها لي لم أعرف أي شيئ عنها أين تسكن من هي لاشيئ إلى أن حان اليوم الدي قررت أن استجمع شجاعتي وأصارحها بحبي لها لبست ملابس أنيقة ووضعت عطر وتدربت على ما سأقوله في المرآة مرارا وتكرارا وشاهدت عشرات أفلام لأستلهم منهم كلما إقترب موعد المدرسة تضاعف خوفي لكنه خوف جميل ٠ دهبت إلى المدرسة نفس الزمان والمكان انتضرتها وانتضرتها تأخرت كتيرا ولم تأتي فقد كانت نهاية السنة قد اقتربت ولم أراها بعد دلك أنهيت سنتي دراسية وانتقلت الى مدرسة أخرى رجعت إلى مدرستي القديمة لأبحث عنها لكن لم أجدها بحتث كتيرا لكن دون جدوى وأصبحت أتجول المدينة أملا في لقائها وأتسائل إن كانت تسكن في أي منزل من منازل التي تقع عليها عيني وأهون على نفسي بأغنية قارءة الفنجان ِِوستبحت عنها يا ولدي في كل مكان .....ِِمرت تلاثة سنوات من الحب والشوق والأمل والأحلام لا أعرف إسمها ولاتعرف إسمي فكيف ولمادا أحببتها هدا سؤال حيرني .مرت الأيام وفي أحد لأيام كنت في راجعا من من مدرستي مع ساعة ١١ فلتقيت بصديق لى وتبادلنا أطراف الحديث وكل مرة أريد الدهاب يصر على أن أبقى معه وكل مرة أنهض لدهاب تفوتني الحافلة المهم شيئ عجيب قام بتأخيري حتى قررت الدهاب وأنا أنتضر الحافلة حركت رأسي لليمين وهي حركت رأسها لليمين .يا إللهي حقا حقا شعرت برصاصة إخترقت دماغي وقلبي شعور لايوصف قمة الفرحة والخوف كانت مع صديقة لها بدت لي أجمل مرأة في الكون تبعتها لأعرف منزلها تبعتها بحدر ورأتني أتبعها فبدأت تنضر للوراء كانت تحرك رأسها نحوي فأرى سحر عيونها فلا أستطيع لإستمرار في السير فقلبي يريد الخروج من صدري ليوقفها تبعتها لمدة لكن فشلت في معرفة عنوان منزلها فنضرت لساعة ١٢٠٢٠ يوم ثلتاء . في الأسبوع القادم سأتبعها مجددا ،لم أصبر لأسبوع كل يوم في نفس طريق أبحث عنها لكن فشلت ٠إلى أن أتى التلثاء تبعتها إلى آخر زنقة ومجددا فشلت لكن خمن أن منزلها سيكون بين ٣ منازل لفارق زمن .في نفس ليم صليت في مسجد قريب من منزلها ورجعت أتفقد تلاثة منازل وعندما رفعت عيني للأعلى وجدتها تنضر إلي مباشرة فصعق قلبي وفرحت كتيرا لأنني عرفت منزلها الآن المرحلة التانية والأصعب يتبع
أنت تقرأ
قصة حقيقية عن الحب والغيرة
Romanceقصة حب شاب أحب فتاة بدون حتى معرفة إسمها ٠ خمس سنوات من شوق وتردد والخوف إلى أن حان الوقت ليصرح بحبه فكيف سيكون ردها هل ستحبه في المقابل أم سترفضه تماما