WOMAN FOR...PAIRET GHOSTE

حياه مكتمله

فوت وكومنت

علقوا على الاحداث

❤🌷❤🌷❤🌷❤🌷❤🌷❤🌷❤

التقط تشانيول الجسد الصغير بين يديه ارتمى جالسا بالارض بينما هو بحاله زهول لما حدث ...هو لا يستطيع التصديق ان من تلقت السيف الان هى بيكهيون .....

.توقف القتال عندما وجد الجنود ان الملك توقف و اشار لهم بالتوقف بينما جثي هو الاخر ينظر لابنته اللتى تنزف بين زراعى ذلك الغريب......

الجميع كان ينظر لمظهر الاميره اللتى تنزف بذهول الملك جونغكوك ...كريس و سيهون والملكه تايهيونغ اللتى وصلت عندما تلقت بيك الطعنه ......بدء تشانيول بالصراخ من صدمته وهز جسد بيكهيون الصغير
:

بيكهيون اميرتى استفيقي حبي ....استفيقي وسنذهب من هنا لن نعود.لهم مره اخرى ....سنعيش بالبحر حبى .....

عندما لم تستفيق بيكهيون اصبح كالمجنون تماما فبدء بلعنهم جميعا :
انتم لعناء جميعا ما الذي فعلته صغيرتى لكى تؤذنها ......جميعكم لستم بشر لذا فضلت ان اكون قرصان ذلك يشفع لى شرى و قسوتى ولكن ان اكون متخفى فى ثوب الملوك والامراء ومدعى الطيبه ذلك لم يرقنى ابدا....بعد ان ذقت قسوه البشر قررت الانتقام منهم ....  وعندما تصبح خياى اخيرا كامله تقتلونها ....

ثم اشار لسيهون بغضب :
يمكنك قتلى الان انا مستعد انتهى حياتى اخى فبعد بيكهين وطفلنا لن استطيع اكمال حياى لس كمثل ابى ......

كان الملك يونهو يحاول الاقتراب من ابنها لكن تشانيول كان بيده سيفه فلم يدعه يقترب ....
لذا اقتربت تايهيونغ من ابنها وجثت لجواره واحتضنته من الخلف :
دعنا نفحصها بنى لهلها بخير وانت لا تعلم .....
همس تشان بصعوبه انها تنزف امى هى فارقتنى امى .
..و لاول مره يلاحظ الملك جونغكوك تواجد تايهيونغ فلم يستطيع تصديق عينيه ان اللتى امامه هى زوجته والشاب الذي يحمل الاميره دعاها امى اذا هو تشانيل حتى انه يملك نفس الشبه عندما كان صغيرا :
تاى ...هذه انتى .......انتى ....بخير انتى حيه ..

الموقف كان غريب على الجميع .....اناس كانوا موتى ويكتشفون انهم هنا احياء ......بينما
نظرت تايهيونغ بحزن للملك جونغكوك  :
ليس وقته مولاى الملك يجب ان نقنع تشان ان يترك بيك ليتم فحصها او اقله ليفحصها هو .......:
هيا بنى ما رايك ان تفحصها انت هى بخير صغيري اانظر لها فقط واعرف اين تم طعنها لعلنا ننقذ الموقف .........عندما لم يفعل تشانيول ذلك وظل  بهستيريته تلك تذكر الملك يونهو ان بيكهيون قالت انها متزوجه والقت بنفسها امامه لتفديه قبل ان تقتل   اذا هو زوجها لذا امسك كتفه بخشونه بعد ان سحب تاى السيف و صفعه بشده ليهدء  :
هاى  اهدء و تمالك نفسك ستفقدها بالفعل ان لم تتركها لنا لنرى ما بها ابنتى. ....