وصلوا عائلة زين و فرح الصغيرة بمنزل عائلاتهم الكبيرة و عندما وصلوا كانوا جميعهم عائلتها و عائلته مجتمعين بالحديقة الخلفية و يجهزون حفل شواء
تركتهم فرح و اخذت اطفالها الي غرفة زين التي اصبحت غرفتهم هما الأثنين لتلبسهم ملابس مريحة
لتنتهي فرح من جعله يرتدون ملابسهم بعد عناء بالطبع مع روز التي تريد ارتداء فستاتها طوال الوقت ليدخل زين الغرفة ليري فرح تمشط شعر زايد
لتنظر اليه فرح و تبتسم لبتسم لها بالمقابل ليوقل زين لأطفاله " إن جدتكما و جدكما يريدوكم بالأسفل " ليهرول الأطفال إلي الأسفل ليضحك فرح و زين علي مظهرهم اللطيف لتنهض فرح و تفتح حقيبتهم لتضع ملابسهم بالخزانة و أثناء وضعها لأول قطعه بالخزانة شعرت بيد توضع علي خصرها و رأس توضع علي كتفها لتبتسم و تضع يدها علي رأس
ليقول زين بصوته العميق " لقد أشتقت لكِ حقاً !" لتضحك فرح و تقول " كنت متاحة لك ولكنك رفضت النعمة ! " ليضحك زين و يجعلها تلتفت اليه و تواجهه ليقول " إن الأولاد بالأسفل يلعبون مع عائلتنا ولن يزعجونا! ألم تطلبي قبل الزواج أطفال كثيرة؟ " لتضحك فرح و يضحك زين معها علي تذكرها له و هي تحدث عن انها تريد ان تنجب منه اطفال كثيرة لتقول " لقد غيرت رأيي الأن! " ليحملها زين لتصرخ فرح صرخة صغيرة مع قهقهه خفيفة
ليضعها زين علي السرير لينظر الي عينيها بتمعن و يقول " لا تستطيعِ تغير رأيك مدام زين مالك! " لتقهقه فرح بأنوثة و تقول " و ما بوسعك فعله سيد زين! "
ليقبلها زين بخفه و من ثم تركها و قال " لا أريد أن أخبرك فأنتِ تعلمين ماذا سيحل بكِ !" لتقهقه فرح ليسمعوا طرق الباب ليؤفئف زين و يقول " مفسدين اللحظات السعيدة ! " لينهض من علي فرح و يفتح الباب ليري زايد يقول " أن خالتي نيرة و عمي ليام وصلوا و مريم معهم!! "
ليؤفئف زين المرة المئة قائلاً " حسناً ! سوف نأتي! " ليدخل زايد مبعداً والَده من علي الباب ليقول لأمه " هل أبدوا جيداً ، أمي؟ " لتقهقه فرح و تقول " بالطبع حبيب ماما! أنت تشبه زاك إيفرون في فيلم هارسبراي! " ليقهقه زايد قائلاً " سوف تعجب بي مريم بالطبع! "
ليقول زين بصوت واثق " انت جميل و مثير مثل والدك يا فتي! لا تقلق سوف يتلاهف الفتايات عليك! " لينظر زايد لأبيه قائلاً " زاك إيفرون أجمل أبي! لكن لا يهم لأن ! المهم أنني جميل! " ليضع زايد يده بشعره كحركة أغراء ليغادر الغرفة و يغلق الباب
لينظر زين إلي فرح بحاجب مرفوع ليقول " زاك إيفرون أجمل منك أبي هااه!!! " لتقهقه فرح و تقول " أنت أجمل من مئة زاك إيفرون ، زيي! "
ليظل زين رافع حاجبه لتقهقه فرح بقوة لهرول زين و يقفظ فوقها ليقول " لم يستطع زاك إيفرون خطف قلبك مثلما فعلت !" لتبتسم فرح و تقول " أنت أجمل رجل علي وجه الأرض بعيناي ، زيي! " ليبتسم زين و من ثم انحني و قبل شفتيها ببطئ لتبتسم فرح وسط القبلة ليبتسم هو الأخر
أنت تقرأ
THE MALIK'S NEIGHBOUR ! |Z.M| || BOOK TWO ||
Fanfictionو بعد قصة حب مليئة بالشغف ينقلب القدر بعد الزواج و تبدأ المشاكل و يتدخل الشيطان بين الزوجين و تبدأ العائلة الصغيرة بالأنهيار فهل ستتماسك هذه العائلة للنهاية؟ Cover by: @DojaAlgatos
