أبطال القصه :
1.ماريا:فتاه في الثالث والعشرين من عمرها (مجتهده في دراستها وتتمنى أن تصبح طبيبه )
2.احمد: شاب في عمر الثامنه والعشرين من عمره (للأسف زفت في دراسته وانا متأكد من كثر مهو زفت اخريتو على الجيش)
3. أصدقاء أحمد
4.صديقة ماريا
5. الشرطه
6. ابن عم ماريا
7. أهل ماريا
يقال بالواقع لا ليس الغموض فتاه تدرس بالجامعة ليس لها اي أصدقاء أو صديقات ولكن همها الوحيد هو دراستها وتسمى هذه الفتاة ماريا
ذات يوم خرجت ماريا من الجامعه باحترام وأدب وأخلاق عيناها نحو الأرض ومشيتها مليئه بالأخلاق وملابسها مليئه بالاحتشام رآها شاب عيناه دائما نحو البنات يسمى أحمد أصبح أحمد ينظر إلى ماريا ويعاكس فيها لكنها لم تعطيه أي اهتمام ركض ورائها إلى أن وصلت إلى البيت دخلت إلى البيت وقلبها يخفق بشده سألتها امها: ما بك يا ماريا .....فلم ترد قالت لها :هيا بدلي ملابسكي لأن الفطور جاهز .... وفي منتصف الليل بدأت ماريا تفكر وتفكر ما به هذا الشاب وماذا يريد مني ..... وفي اليوم التالي خرجت ماريا كعادتها من الجامعه ورآها الشاب مره اخرى ومشى ورآها يلاحق خطاها فجأه رما لها رساله لا تدري ما بها فلم تمتنع عن تركها فأخذت وهي خائفه وترتجف من الرعب دخلت ماريا إلى البيت بسرعه وعدت إلى غرفتها فتحت الرساله رأت رقمه موجود تحته اتصل بي ضروريا فكرت ماريا إلى حد ما قالت سوف اتصل وأرى ما به اتصلت ماريا .عندما عرف انها هي بدأ يقول لها كلام ملئ بالحب والعشق والغرام بدأت ماريا تضحك لماذا لا تدري فعترف لها بنفسه وهي بدأت تعرفه الى نفسهاولا تدري انه فقط مجرد شاب مخادع لكل البنات حبته حب لايقاومه أحد بدأت ماريا تعشقه أكثر وأكثر الى حين بدأت بعد كل دوام تركب معه في السياره ويتجول بها في المدينه إلى حد باب بيتها .....
في يوم من الأيام اتصل بها أحمد وبدأت تسلم عليه وتفتقده ثم قال لها :حبيبتي أريد أن أطلب منك طلبا ولا تدرديني خائبا قالت: تفضل حبيبي اطلب قال: أريد أن تذهبي معي في طشة خارج المدينه من بعد اذنك ......
وثقت به ماريا إلى حد أن وافقت ... استأذنت ماريا من أمها على أنها ذاهبة مع صديقتها ساره جاء لها في سيارة غي سيارته ركبت معه ذهب بها إلى شقه جميله ذات غرف جميله وفخمه اول ما دخل بها ... دخل بها إلى غرفة النوم قال لها : أريد الآن أن أتزوج بك .... قالت له : حبنا الطاهر العفيف لا ينتهي إلا بالزواج الذي يريده الله عزوجل
فضربها عل رأسها إلا أن أعمى عليها
في اليوم التالي استيقظت ماريا رأت نفسها بدون ملابس 😱😨استغربت وحافظ جدا ولكن لم ترى أحد فكانت الشقه فارغة عرفت يومها ماريا أن أحمد مجرد مخادع فلبست وذهبت إلى بيتها فبدأت امها عليها بالصراخ على أنها كانت قلقه جدا عليها ...قالت لها : يا ماما لا داعي للقلق فأنا كنت نائمه عند صديقتي ساره .. قالت لها : لكن ساره جاءت لكي تراكي وانها لم تحكي معكي منذ الصباح.... قالت ماريا : لا ليست ساره هذه أنها صديقتي الأخرى اطمئنت الأم ولكن ماريا صعدت إلى عرفتها وبدأت بالبكاء الشديد الشديييييد وذهبت إلى الحمام واستحمت وهي تبكي بشده فانتهت سمعت هاتفها يتصل رأت رقم أحمد فلم ترد عليه بسبب خداعه ارسل اليها رساله مكتوب فيها : هيا أجيبيني والا سوف تندمي. ..
خافت ماريا جدا إلا أن أجابت على اتصاله قالت له: ماذا تريد بعد الذي فعلته بي قال لها : أن صاحبي يريد أن يجربكي لمدة ليله واحده .. قالت : مستحيل ..قال لها : أريد أن آتي إليك إلى البيت وان اقابل ابيك وان اريه شريط فيديو ... قالت: ماذا يوجد في هذا الشريط ؟ قال: كل الذي حصل بيننا في تلك الغرفه خافت كثيرا ولم ترد عليه حتى قامت بكسر هاتفها
بعد يومين آتى ابن عم ماريا ويوجد في يده شريط الفيديو قام ابن عم ماريا بتشغيل الشريط إلى أبيها 😢😢غضب أبا ماريا جدا😠😬😡 وبدأ بضربها 😲😲فضربها وضربها إلى حتى أن تشوهت سمعة أهلها وانتشر هذا الفيديو الى يد تلو الأخرى إلى أن رآها جميع مافي المدينه قامت الشرطه بالقبض على أحمد وأصدقائه ثم هربت ماريا من بيت أهلها خوفا على روحها من أبيها وأخوتها إلا أن أصبحت خادمه في بيوت الناس وغادروا أهل ماريا المدينه إلى مكان مخفي بعيد عن كلام الناس المؤذي.
نصيحه : اختي العزيزه أتمنى أن لا تحبي عن عمى بل احبي حب حقيقي لشخص تثقي به إلا حد الجنون وان لا تذهبي مع أي شاب إلى مكان خاص فكل شخصان ثالثهما الشيطان.
أتمنى تشاركني لأنها اول قصه الي 😉😉😉
أنت تقرأ
ما وراء الحب المخادع
Teen Fictionفتاه تمنت ان تعيش حياة مليئه بالاحترام ولكنها انتهت بسبب شاب مخادع