في الصباح
استيقظت اسمك على اشعة الشمس التي قامت بمضايقة نومها لتشعر بصداع حاد براسها نظرت حولها لتكتشف ان جيمين ليس هنا
اتجهت للحمام لتقوم بروتينها و ترتدي ملابسها التي اكتشفت ان جيمين قد جهزها ووضعها في الحمام لها
وتنزل لتتفاجئ بالافطار جاهز و هناك ملاحظة لتحملها و تقراها
لتتغير ملامحا كليا و تقول بصوت خافت
-هل حقا هذا صحيح ؟؟كيف يمكن هذا ؟؟-
قفزت اسمك من الفرح بينما تلتفت كالاطفال لتقول بابتسامة تكاد تشق وجهها
-"هل حقا يمكنني ان استعمل هاتفي الان هو قال انه في المطبخ واااااااااااااااو لقد اشتقت له ولكن ما الذي يقصده في اخر الرسالة انني كنت لطيفة ؟؟هل اخطات البارحة عندما ثملت ؟؟ااااااااااه لذلك اقلعت عن الشرب لانني افعل اشياء اعلم انني ساندم عليها و من ثم انساها "ا
التفتت اسمك باحثة عن هاتفها فتلاحظ انه كان امامها طوال هذه المدة على الطاولة و لم تلاحظه لتضرب راسها بخفة و تشتم نفسها
حملته لتجلس تتناول فطورها بينما تعبث يهاتفها لتتفاجئ باتصال من جيمين ردت على الاتصال لتسمع صوت امراة كان يبدو ان عمرها صغير شعرت بانقباض في قلبها فكيف لا تفعل و امراة هي من تتكلم على هاتف جيمين و لكنها حاولت ان تثبت على شخصيتها الغير مبالية التي لطالما اشتهرت بها
"مرحبا"
"مرحبا من معي ؟"
"انا ممرضة من المستشفى *** هل لديك علاقة مع المريض بارك جيمين ؟"
أنت تقرأ
احلام مسودة
Fanficالاحلام تتلاشى مع تلاشي اصحابها وتسود لتصبح كالفحم الذي يشتعل به لهيب الكره و البغض فهل ستنتشليني من ظلام لا اعلم نهايته؟؟ هل ستكونين النور الذي سضيء دربي و يوجهني؟؟ هل ستبعدين عني احلامي المسودة؟؟ ............... اناجيك بكل ما استطعت.. اعطيتك ث...